“قاعدة_فقهية :الدافع بغير حق ضامن كالقابض.والمراد بالدافع: المعطي.ومفاد القاعدة: أن من أعطى استحقاقاً لغير صاحبه بغير حق أو بغير إذن من صاحبه فهو ضامن لما أعطاه ودفعه، لأن إعطاءَه غير صاحبه ظلم وتفريط، فهو ضامن.ومثال ذلك:1- إشترى سلعة ثم دفع ثمنها لغير البائع -بغير إذنه- فهو ضامن للثمن، ولا تبرأ ذمته منه، وللبائع حق حبس السلعة حتى يستوفي الثمن.2- إذا دَفع مهر زوجته لأبيها أو أخيها -بغير رضاها- فهو ضامن ولا تبرأ ذمته من المهر؛ لأنه دفع لغير صاحب الحق بغير إذنه أو رضة منه.3-المودَع الذي أدّى الوديعة إلى غير المودِع -بغير إذنه- وأقر على ذلك هو ضامن،لأنه دفع بغير حق.محمد صدقي بن احد البورنو”
“من رُبّي على التسليم بغير عقل , والعمل ولو صالحا بغير فقه , فهو غير مؤمن . فليس القصد من الإيمان أن يذلل الإنسان للخير كما يذلل الحيوان , بل القصد منه أن يرتقي عقله وترتقي نفسه بالعلم فيعمل الخير لأنه يفقه أنه الخير النافع المرضي لله , ويترك الشر لأنه يفهم سوء عاقبته ودرجة مضرته”
“لا معرفة للحق بغير عقيدة في الحق، ولا سلوك على الحق بغير معرفة للحق، ولا خلاص بغير سلوك، ولا كمال بغير خلاص”
“الحياة بغير تمرد كالفصول بغير ربيع والتمرد بغير حق كالربيع فى الصحراء القاحلة الجرداء”
“إن القليل من القمع أو حتي الكثير منه ثد يولد مقاومه عنيفة أما القمع الكامل فهو يسحق مقاومه الناس ويجعل منهم مخلوقات فاقده الارداه تتقبل كل مايجري عليهم بغير اعتراض”
“أسوأ شئ أن تكون جبانا وتتظاهر بالرجولة إن علمت في نفسك الجبن،فعلي الأقل لا تتظاهر بغير ذلك فتجرح من حولك بغير داع،”