“وأنا لا أنضَج كما ينبغي أن يكونلا يشِيب شَعري ولا يجف جلْديلا يبهَت بريقُ عينيّولا تذوي بداخِلي الروحُفقد توقّفتُ عند لحظةِ العشْقِ الأولىوإن انتهَى العشْقُ،،فقد نلتُ روحاً وثّابة لا ينَالها الشَيْبوإن انتهَى العشْقُ،،سأظلُ كما أنا,, بوجه رسَمَه ولهُ أبلَه ومَضَى،،”

“العشْقُ حياة؛ لها بداية مُبشّرة//ميلاد، ونهاية حتمية/الموت”

“أخشى أن الجنة لن تكون تحت قدميّ، أخشى أني لست كما ينبغي أن أكون.. الجنة لا تُمنح للذين يلقون بأنفسهم للموت عامدين”

“لا أدري لماذا لا يفقدني الحلم! لماذا لا أفقده؟لماذا أراك في خطوط راحتي وفي روحي المُعلّقة؛ لماذا تسكن مواطن عدم الإدراك مني حتى أنك لن تذوي بداخلي حقاً إلا بموتي!”

“وعندما أفيق وأشهد قبح الحياة أعود للبحث عنك، لتتبع أثارك كما تفعل نحلة أدمنت رحيق الزهر، أعتصر كل ما أملك من ذكريات قليلة؛ أعتصرها حتى لتكاد روحي أن تغادرني، وأشهد أني لا أفيق مُجدداً إلا عندما اقترب منك جداً، عامدة.. فتمنحني جرعة جديدة من اهتمام لا مقصود”

“اللعنة على افتقادي لك؛ بينما لا أمل يُرجى ولا غايةٌ لها وصول.”

“مبادئنا التي لا يمكن أن نتخلّى عنها مهما كانت الظروف، هي التي تعزّز قناعاتنا بنعمة انتمائنا لبني آدم.”