“بدأوها يا ابني احنا بنحميك !عبر عن رأيكبس في الزنازين نرميكاطلب حقكفنفقعلك عنيكاصلك لسه صغيرتستاهل الضربعلي ضهر إيديكأو بلطجي !وخربت بيك !”

عمر حسني

Explore This Quote Further

Quote by عمر حسني: “بدأوها يا ابني احنا بنحميك !عبر عن رأيكبس في الز… - Image 1

Similar quotes

“مسألتش نفسك احنا مين ؟اسأل عن حكاوي المجروحيناحنا فيكي يا مصر ميييييييين؟بمليارتك الكتيرمتهربةوتلاجات السبيلمتكهربةوأخبار السياسةمتفبركةاحنا مين؟العلما برا متغربينومُفكرينّا في بلدنا متخونينوشبابنا في العبارات متغرقينوالموهوبين والموهومين والمنداسينعلي قهاوي البطالةالمـِتشرَدين والمتبهدلين والمسحولينفي ميادين السياسةلسه بتقول احنا مين؟قالوا علينا الماسونية الحلزونية المتأمركة!!مسألتش مين فتح البوابات أيام ضرب العراق؟مين قفل معابرنا فانكتب علي الأقصي الفراق؟اسأل هتعرف مين هما المتأمريكين ؟الي في أحضان العدو متمرمغين !مسألتش مين عمل البشر حبر علي شوية ورق؟لو مات او اتكل ، او حتي اتحرقيبقي حي بيترزق !في انتخابات مترستقةمش فاكر كرامتنا الـمتبعزقة ؟في كل أقسام البوليس من الشاويشعشان بس نسيت البطاقةاصل البطاقة متتنسيش؟!ولما تقوله بس ليه ؟!تبقي م المتهزأين المضروبين المفقودينولسه فيه آسف يا ريس ؟لسه بتقوله السماحقولي يعني إيه آسف ياريسغير انك بتشخلعه بعد ما طرقعلك آفاكوتهشتكه وتبشتكه وتبغددهبعد ما فرقعلك مناكوتفرحه وتنعنشه بعد ما طنشلك نداكولو انت منهمعندي دي مش مشكلةما كل واحد حر فعلاًفاطلبله يلا السماحواوعي تبكي يوم ع الي راحبس أنا حتما ولازمهاخد بتار نار الجراحبس طالما بتقول آسف يا ريسقوله كمان متشكرينعلي ضربة جوية من سنينوكمان متنساش تقولانت بهدلتنا وسحلتنا وسرقتناوع القهاوي ذنبتناوخليت بناتنا وولادنا خداميناسأل ورود مفتحةمين الي علمها الأنيناسأل مينا وحسنينشباب هندسة متهندسةبقوا سيكيورتي ملقحيناسأل وزيرتك المـعلمةأم شهادة بوس الاياديالي خليتوها دكتورةعشان في الإعدادية كانت م االمدبلرين ؟! *لاتكونش بلدنا فلست وبح منها الفائقيناسأل عزك الي ذلنا وبحديده خلانا متشرديناسأل واليك بمبيداته الي خلانا متسرطنيناسأل نيلنا الي خلتنا بيه متلوثينوبالكلي متبهدليناسأل يا ريس المسئولينليه في العسل نيمتهم وسبتهمبكرابيجهم علينا متسلطينمين يحاسب الوزير إلا الرئيسمين يحاسب المفتري ويجيب حق الكفرانينومتقولش كان فالي قبلي فسدانينما الكدب لسه حرامرغم ان ناس كتيرة كدابينومتقوليش مكنش فايقومش فاهمها يا منحنحينيعني كان م المسطولين؟مين عدل المادة الساتة بعد السبعينعشان جماله مفجر ثورة الآفاقينعيب تقولوا اتضحك عليهيعني كانوا ليه مستهفأين؟ مأفئفين؟معلش لو بجاحة ما انا قلتها من سنينخلوا بقي الكفة معدولةما بجاحة ضد الظلم إلا واسمها رجولةومش عشان طالبنا بحقنا بقينا متنمردينفانا مش آسف يا اللي اتخلعت ! ومش متشكرين”


“لبس السواد وبكىمع إنه لسه مجاشتدعيلك صباح ومسالكنك معرفتهاشابن وحبيبة وبيتأحلام معشتهاشدمك باعوه في مزادوالأعلى كان ببلاشوالشاري كان شمتانخد فرحة مدوقتهاش !”


“ليه يا بلد فيكي الشريف متهانليه فيكي ناس لسه عاشقة للسجانوراضيين بكرباجه ينزل علي الأبدانمستخسرين يمسحوا دمعة الأوطانليه خاينك غني ، والوفي غلبانده العدل نديكي ، تدينا شوق وحنانوالحاصل بنهديكي ، تـِهدينا للتِعبانفوقي من نومك ، والطشي السكرانده المتغطي بالعسكر ، م الأساس العريان”


“ارسم بقلمك وياياالمفقود جوه الصورةارفع راسك لأبعد حدلملم النفس المكسورةلا تقولي ديانتي وديانتكديانتنا البلد المقهورةدفستني مدرعة بفلوسيعلي أرض النيل المأسورةأرواحنا مرة في مرة بترخصأرخص من تفسية الكورةواجعاهم طوبة واتحدفتويتهموا الجتة المعصورةوينادوا يقولوا دي مؤامرةما نجحتوها !بفرم حقوقنا المهدورةكفرني وخونني براحتكوتصقفلك الناس مبهورةكل ده لاجل نصيبك يكبرفي كيكة سياسية ومهبورةبس شوف مين هيدافع عنكلما تترمي في المحفورةفوقوا يا بتوع حزب الكنبةوخدوها نصيحة ومشورةلو سبت الكرباج يوجع غيركالجاية هتبقي عليك الفورةاسأل نفسك ولو مرةأسئلة واقعية ومشهورةليه لسه الفِلة وسطينادول سوس!خلوا مبانينا منخورةليه لسه حكومتنا ساكتةمع ان الحال مش مستورةليه دايما تايهة ونعسانةمبتفوَّقشي غير بنافورةواسمع مني وقولها معايالاجل بلدنا المعذورةيامسيحي إسلامي فـ ضهركبيزعق للظلم دك غورةرأيي ورأيك نازل الملعبمعدش مكاننا المقصورة”


“آه اتناشر سنة ، بس أحلامه مش عـ القدعايز يشوف بلده أحلي ما في الأرضوبعزم قال لازم ، كل الفساد يتهدحط طفولته في جيبه ، وقال يا النجاح يا الفَقدوقف فاتح صدره ، ولرصاصتك خدما تفوق بقي يا بهيم ، العمر مش بالعد”


“ده أنا حالف لأجيب حقه ، ومهما حقه كلفنيأنا مبخافش من غازك ، ومكمل لو تخوننيجسمي اهو واقف منصوب لرصاصك لما تضربنيالحياة اتجاه واحد وآخره الموت هيطلبنيفاعيش وانا حر اكرملي من اني اقبل اعيش محنيركيب ثورة وده باين ، وبحمايتك مش هتوهمنيلسه الدم بينا بحور ، ومفيش قاتل هيحكمنيوعودك كتير بتخلفها ، وبعدين بالسم تلسعنيشارع ورا شارع عليك شاهد ، وكذبك مش هيخدعنيشجاعتك شهامتك عليهم قلت ، وانك رفضت تقتلنيولما طلب شهادتك قلت : محدش بالضرب أمرنيبالزور شاهد ولينا قاتل ، جبروتك مش هيكسرنيماسبيرو ، ليا دين عندك يا هاخده يا تموتنيوالي عريتها عن تارها ، مفيـش قوة ترجعنيوشباب كتير دبحته ، وكان واقف بيسندنيوست عجوزة تضربها ، عشان بالدعوة قوتنيفتنة ورا فتنة تزرعها ، وفي الزنازين بترمينيجرايمك مهما أعددها ولا ألف كتاب يكفينيسقوط مفيش بديل عنه ، تجبني أو توديني”