“ابتعدنا و كأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا !”
“أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة ، فلا تعتذر ! و لا تعد !”
“عند انتهاء الحكاية نبدأ من جديد بالتفكير بالبداية و التفاصيل الجميلة التي ستغدو بعد الفراق حملا ثقيلا على الذاكرة !”
“عند وداعهما الأخير قالت له :- أنت لم تَجنِ من حبي شيئاً خرجت خاسراً صفر اليدين أما أنا فقد أخذت من عينيك سحر الكتابة ..! خرجت من حبنا الفاشل بقلم و ورقة وبضع قصائد !”
“بعد أن تخطيت مرحلة الفراق و البكاء والوجع و الحنين والانتظار و الشوق ، هل يمكنني اليوم أن أدخل بقدمي اليمنى إلى حدائق النسيان .. !”
“حتى بعد عودتك ، لم أكتب عن الفرح والبهجة ، ربما لأنني اعتدت الحزن و طقوسه ! و اعتاد الفراق طريقه إلى قلمي !”