“تَناقضٌ قاتِل. . . كُــل الأَشياء حَولي تَقول لي [ انه قادِم] مهما طال الانتظار.. وفي عَقلي صَوتٌ يَقول |رَحل وَلن يَعود [أَبداً]...!؟ وَمُنذ أَسابيع...وأَنا في حيرة أأَنتظر..أَم أحمل قلبي بعيداً و أَكف عن الانتظار .؟”
“الآن اطمئن قلبي أستطيع أن أكف عن الانتظار أستطيع أن أحتضن بيدي كتاب درويش .. أقرأه و أضيع بين السطور .! ♥”
“سعيدة ، لأنني لم أحمل يوماً في قلبي حقداً على أَحد .. لأنني كل مساء أُسامح كل من سبب لي ألماً في قلبي ! لأنني أَغفو كل ليلة بضميرٍ مرتاح ..”
“تعب الليل من انتظارك و جاء صباح يوم آخر يجالسني على مقاعد الانتظار”
“سئمت الانتظار ! بات مِهنة صَعبة !”
“هذا الانتظار الرتيب الذي ينغرس كـ سكين صدئ في حنجرة الوقت ، و غيابك ! بات مملا جدا .. أن يتغير العالم بسرعة هائلة إلا الحضور المنتظر الذي لا يأتي !”
“الخميس ♥ . . مُتسعٌ لِبعض الراحة .. أخلع عني ثوب التعب .. و أرتدي حُلَّة تتيح لي الالتصاق بذاتي .. وقتٌ أَبحث فيه عن نفسي بين كُل الأَشياء الفضفاضة .. هذا الأسبوع كان مُرهِقاً جداً”