“هل يمكن أن تقع طفلة في الخامسة في الحب؟ أقول ترى أين هو الآن؟ هل ترك المخيم وحملته الدنيا إلى منفى جديد أم بقي في مكانه، مطموراً تحت الأنقاض منذ خريف سنة ٨٢؟ أتأمل بنورته فأرى أشياءً وأرى نفسي وربما أرى الماضي أو المستقبل. أغلق يدي عليها بحرص وأعيدها إلى مكانها.”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “هل يمكن أن تقع طفلة في الخامسة في الحب؟ أقول ترى… - Image 1

Similar quotes

“هل يمكن قراءة المستقبل في وجوه صبية يمشون في جنازة؟”


“هل هكذا حب النساء، أم أنني التي أصابها الحب كصاعقة فصارت تركض في اتجاه من تحب كأنما الركض إليه هو الوجود و علّة الوجود”


“ هل أعطبه الأسر و هزمته الهزيمة، أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ و هل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟”


“في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟”


“انقطع الربـاط. انقطع و لكنه ترك علامته كتلك العقدة الغائرة في منتصف البطن, تُميز جسد الإنسان منذ ولادته و إلى الأبد”


“لا يدري إن كان عليه أن يسلم بالنهايات أم يكابر و يواصل و ما الذي يواصله و كيف و لماذا و إلى أين. أم يحرن كالبغال و يتمسمر في الأرض”