“مهما يجر وطني علي وأهلهفالأهل أهلي والبلاد بلاديأرثي لبؤسهم فأندب حالهمبفمي , وأرثي حظهم بمدادقسماً بأهلي لم أفارق عن رضىأهلي وهم ذخري وركن عمادي”
“ومدغدغ الثعبان داخل حجره مستهدفٌ عمداً لسم لعابهومروع الضرغام في عرينه يهوي فريسة راحتيه ونابهدع للقضاء كتابه يقضي بما يقضي فلست رهين أمر كتابه”
“سألونى عن حلمى ..سألونى عن لمَ و لماذا و أين و كيف ؟استوقفونى .. قالوا ماذا لو .....!!اسكتنى الكبار .. قالوا افيقي ممنوع الحلمرميت حروفهم وراء ظهرى.. فقد شدتنى لحظة تأمل”
“خَلى شيطـان شِـعري إلا مـنك .. لم يـعد يسـعفنى خـيالي إلا إلـيك فـقل لــى بــالله عـليـك كيــف أكتـب فيك قـصة قـصيرة و حبك روايـة مُنذُ بِدأ الخلق إلى العدم؟!”
“إنتماءأعلن إنتمائي و ولائي للعيون المهملة .. أنتمى للقمر الذي ترقبه و الليل الذي تنشده ..أعلن إنتمائي للأسطورة و المعانى المحرفة .. كما حرف الخمر ل " ويسكي " حرفت كلمة وهم لتصبح " حب "أقصوصة من سطرين تكتب قلبين تلحن .. يذهب كل ما تكون منه و لا يبقي غير الفن للتذوق .أعلن إنتمائي للإثم الذي هو الظن بحبك .أنحنى و أنتمى لحروف الهجاء التى يتكون منها اسمك .. و بعد أن قمت من إنحنائتى فقدت بطاقة هويتى.”
“بداخلى كان هناك حلم كبير أصاب القمر بالغيرة ..تخلى عن موقعه في السماء ليسرقه ..و بي كان صوت كاد يحطم الكون من شدته . أيقظ الصوت من لفظه ليغتاله”
“كبرت الآن.. دمية انا.. منمقه و جميله.. تفعل ما ينبغي فعله.. و مطيعه.. تحفظ المقررات.. تناقش في السياسه ..تقابل الجميع بإبتسامه.. كما ينبغي للدمى في وجهات المحال أن يبتسموا..جمال ذاتي.. ثلجي.. أخرس.. حقاً جديره بالحسد.. لكن هذا الشعور, نفس شعور وحدتي و أنا صغيره.. مع الإختلاف "شعور الأنثى" المحموله داخل طبقات الفستان .. أشعر به أوراق زهره لم تتفتح... بالصمت لم تتفتح الزهرهصرخه قويه داخلي ترغب في التحرر.. صرخه بصوتي, لا بالصوت المفروضصوت يخرج من إنسانيتي و ليست الآله.. !!؟سأغني, غناء مطمئن خلاق.. سأنسى ذكريات الدميه الحمقاء..أغني أو أكتب شعراً.. أرسم شجراً و بشراً... لأكون أنا, لأكون للناسأنسى الدميه... أنسى الطفله... أنسى الجمال الظاهري المصطنعصرختي معها الناس إنها لهم بكل الحب المختبئ”