“مهما يجر وطني علي وأهلهفالأهل أهلي والبلاد بلاديأرثي لبؤسهم فأندب حالهمبفمي , وأرثي حظهم بمدادقسماً بأهلي لم أفارق عن رضىأهلي وهم ذخري وركن عمادي”
“وهكذا كنت في أهلي وفي وطني ..إن النفيس غريب حيثما كانا”
“ماذا تفيد من اسمي؟ وهم يجر لوهم!!قد ضللتنا الأسامي جهلاً فحسبك علمي!!”
“لم أراد أهلي أن يؤرخوا أعوامي الأولى .. تاركين عمري الأخير بلا ذاكرة ؟!”
“إن لم يجر بينكم التبادل بالحب والعدل، شرهت فيكم نفوس وجاعت أخرى.”
“قتلهم الإرهابيون و أختلف في تسميتهم الفقهاء , أهم قتلي ؟ أم ضحايا ؟ أم شهداء ؟ وكيف يفوزون بشرف الشهادة وهم لم يموتوا علي يد النصاري .. بل علي يد من يعتبرون أنفسهم يد الله , و بيده يقتلون من شاؤوا من عباده .”