“يـاعاقد الـحاجبين على الجبين اللجينإن كنت تقصد قتلى قـتلتني مـرتينمـاذا يـريبك مني ومـاهممت بـشينأصُـفرةٌ في جبينى أم رعشة في اليدينتَـمر قـفز غزال ٍبين الرصيف وبينيوما نصبت شباكي ولا أذنت لـعينيتـبدو كأن لاتراني ومـلء عينك عينيومـثل فعلك فعلي ويلي من الأحمقينمولاي لم تبق مني حـياً سوى رمقينصبرت حتى براني وجدي وقرب حينيستحرم الشعر من وليس هـذا بهينأخاف تدعوالقوافي عليك في المشرقين”
“أخشي عليك مني .. من اندفاعي ،من أخطائي ،من ماضي ..أخشي علي منك .. من عينيك ، من براءتك ، من أملك كي لا يخيب في ..”
“قال عليه السلام في مرض الوفاة: ( أيها الناس من كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد مني، ومن كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي فليستقد مني، ومن أخذت له مالاً فهذا مالي فليأخذ منه ولا يخش الشحناء فهي ليست من شأني )”
“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
“لم أكذب عليها ولا على نفسي هذه المرة. كنت قد فهمت أن فرارها مني حب، وغضبها علي رغبة، وسخريتها اللاذعة مني ومن الحياة أمل ممعن في التنكر. هذه المرأة ليست يائسة بل تدعي اليأس على أمل ان أريها طريقا آخر.”
“أي شيء في العيد أهدي إليكِ؟...يا ملاكي وكل شيء لديكِ أسواراً؟ أم دملجاً من نضارٍ...لا أحب القيود في معصميكِ أم خموراً؟ وليس في الأرض خمر...كالذي تسكبين من عينيكِ أم ورداً؟ وليس أجمل عندي...كالذي قد نشقت من خديكِ أم عقيقاً كمهجتي يتلظى...والعقيق الثمين في شفتيك ليس عندي شيء أعز من الروح...وروحي مرهونة بين يديكِ ”