“رأيت وجهاً يظهر بألف مظهر. ووجهاً مظهره واحداً أبداً كأنما قد سبك في قالب.ورأيت وجهاً قدرت أن أقرأ تحت طلاوته الظاهرة بشاعته المستترة، ووجهاً ما رأيت روعة جماله المحتجب حتى رفعت قناعه الظاهر.ورأيت وجهاً شيخاً قد تجعّد ولكن على لاشيء، ووجهاً ناعماً قد ارتسمت على ملامحه جميع الأشياء.أنا أعرف الوجوه لأنني أنظر إليها من خلال ما ينسجه بصري فأرى الحقيقة التي وراءها بباصرتي.”
“أنا أعرف الوجوه،لأنني انظر إليها من خلال ماينسجهُ بصري فأرى الحقيقة التي وراءها بباصرتي”
“تنتابنى رغبة قوية فى أن أختفى . ليس فى الإنتحار لأنى أحب الحياة مثل محمود درويش ما استطعت إليها سبيلًا ، ولكن رغبة فى أن أختفى . فى أن لا أكون قد وُلدت أساسًا أو وُجدت . فى أن لا يكون لى اسم أو ذِكر أو أكون قد رأيت ما رأيت أو سمعت أو فهمت .”
“إن للخير والشر وجهاً واحداً , كل شيء يتعلق باللحظة التي يلتقيان فيها بالكائن البشري وهو في طريقه”
“نكتشف أننا لا نسعى لمجرد الحب ولكن ما قد يسبغه على نفوسنا من سمو ,تلك النعمه الجامحه التي قد تكون مستحيله”
“و قد كتب على الإنسان أن يرى واقعه دوما من خلال عدسة مشوهة ، و ما يراه واقعا هو في أغلب الظن ما يود أن يرى هذا الواقع على صورته .”