“إذا رضيت فعبّر عن رضاك، لا تصطنع نصف رضا، وإذا رفضت.. فعبّر عن رفضك، لأن نصف الرفض قبول..النصف هو حياة لم تعشها، وهو كلمة لم تقلها، وهو ابتسامة أجّلتها، وهو حب لم تصل إليه، وهو صداقة لم تعرفها.. النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك،وهو ما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك، النصف هو أن تصل وأن لاتصل، أن تعمل وأن لا تعمل، أن تغيب وأن تحضر.. النصف هو أنت، عندما لا تكون أنت.. لأنك لم تعرف من أنت. النصف هو أن لا تعرف من أنت .. ومن تحب ليس نصفك الآخر.. هو أنت في مكان آخر في الوقت نفسه!!..نصف شربة لن تروي ظمأك،ونصف وجبة لن تشبع جوعك، نصف طريق لن يوصلك إلى أي مكان، ونصف فكرة لن تعطي لك نتيجة.. النصف هو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز.. لأنك لست نصف إنسان. أنت إنسان.. وجدت كي تعيش الحياة، وليس كي تعيش نصف حياة!”
“إذا رضيت فعبر عن رضاك, لا تصطنع نصف رضا وإذا رفضت .. فعبر عن رفضك لانه نصف الرفض قبول .. النصف هو حياة لم تعشها وهو كلمة لم تقلها وهو أبتسامة أجلتها وهو حب لم تصل إليه , وهو صدافة لم تعرفها النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك وهوما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك”
“نصفُ شربةٍ لن تروي ظمأك، ونصفُ وجبةٍ لن تشبعَ جُوعك، نصفُ طريقِ لن يوصلك إلى أيّ مكانٍ، ونصفُ فكرةٍ لن تُعطي لك نتيجة.. النصفُ هو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز .. لأنك لست نصفَ إنسان. أنت إنسانٌ .. وُجدت كي تعيش الحياة، وليسَ كي تعيش نصفَ حياة”
“المشكلة هي أنت بالضبط! لا ينفع في هذه الدنيا أن تكون نصف طيب ونصف شرير. نصف وطني ونصف خائن, نصف شجاع ونصف جبان. نصف مؤمن ونصف عاشق. دائما في منتصف شيء ما.”
“يريد المضطهد أن يقمع شيئاً محدداً في المضطهد هو جوهر حياته، أو أحد أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض في المُضطَهَد لايريدها المضطهِد. وهذا النصف إن لم يمت فإن الاضطهاد والاستغلال لايمكن أن يستمرا.”
“أنت تعرف نصف الحقيقة ...والنصف الآخر لن يجعلك أكثر سعادة.”