“الانسان يبتلى ثم يبتلى ليعرف ان كل مافيه ان هو الا وديعة الغيب فيه ,فما شاء الله نفع وان كان سبب من الضر , وما شاء الله ضر وان لم يكن الا نفعا”
“ما شاء الله نفع وإن كان سببا من الضر، وما شاء الله ضر وإن لم يكن إلا نفعا ، والأسباب كالعمر ؛ لا يملك الإنسان استمراره لحظة واحدة ، وقد يستمر على ذلك ما يستمر”
“الإنسان يُبتلى ثم يُبتلى ليعرف ان كل مافيه إن هو إلا وديعة الغيب فيه”
“ان الانسان يبتلى بالأوهام أكثر مما يبتلى بالحقائق..وينهزم من داخل نفسه قبل ان تهزمه وقائع الحياة..!”
“والحب ان كان حبا لم يكن الا عذابا فما هو الا تقديم البرهان من العاشق على قوة فعل الحقيقة التى فى المعشوقليس حال منه فى عذابه الا وهى دليل على شئ منها فى جبروتها”
“لم يربط الناس الوااقع بالحزن وكأن من المفروض ان يكون الجميع تعساء وان لم يكونو كذلك ، الا يمكن ان تكون الحياة حقيقية؟”