“هكذا الدنيا ولدت فيها بكيت منذ اللحظة الأولى، فراق بيتي الأول وأخذت أكبر وأحبو وأكبر... حتى تعلمت الوقوف... لكي أهوى”
“هكذا كان حلمي، حلماً عنيداً أتعبني، أبقاني نائمة أحرسه، لكني كنت أحيا به”
“ليس معنى أن الثوب جميل أنه يناسب كل الفتياتليس معنى أن اللعبة مسلية أن يحبها كل الأطفال ليس معنى أن هذا البيت رائع أنني أود العيش فيه فأنا اريد ثوبي حتى لو كان ممزقاً ... ودميتي حتى وإن كانت دميمة ... وبيتي حتى لو كان خرباً ...”
“ليلى ماتت, سلمت العطرَ و خضرةَ الأوراقِ للسماءلم أبكها كما بكيتُ دميةَ طفولتي, فقط حقنتُ الدمعَ في الذكرى حتى إذا ما قاومت الدموعُ حبسَها و آلمتني ... تذكرتُها”
“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”
“لا تولّ النورَ ظهرك , فيعوق الظلّ سيرك”
“لا تدري كم احتاجت من الألمِ في البداية لتدرك بعدها...كم هي رائعةٌ حياتهالم تدرك جمالَ تقاسيمِ وجهها إلا بعدما حطمت كلَ المرايا فلم تعد ترى انعكاسا لها....فقط هي, حقيقية”