“تركنا لذة الدنيا ، وما فيها من المتعةوأصبحنا، بحمد الله ، في السجدة و الركعة!من البيت، إلى المسجد ، لا (دخلة) ولا طلعهولا قهوة، ولا شهوة، ولا (نقرة) ولا سمعه”
“إننا لا نأسف في هذه الدنيا على ذهاب الأموال, ولا على ذهاب الأولاد, ولا على غيرها من مافيها من لذات الدنيا وشرورها, ولكن والله نأسف أننا نخرج وما قدرنا الله حق قدره.”
“ما أحقر هذه الحياة الدنيا لذوي النفوس الشاعرة، وما أهونها على من ينظر في صميمها، ولا ينخدع بزبرجها، وباطل نعيمها. لقد كتب عليها أن لا يتم فيها شيء إلا لحقه النقصان، ولا يربح فيها امرؤ إلا أدركه الخسران”
“الدوله تخدعك طيله الوقت...انت لا تنال خدمات ولا رعايه صحيه و ليس من حقك المسكن ولا الزواج ولا العلاج..و بعد هذا كله تملا الدنيا صراخا من اجل دجاجه بها بعض الماءاخرس..ولا كلمه !!!”
“دعني أخدع غيرك من فضلك .. لا تملأ الدنيا صراخا فكلنا نُخدع ..أرى في عينيك أنهم خدعوك في المحافظة و خدعوك في عملك و خدعوك في كل مكان تواجدت فيه .. الحياة نفسها خدعة كبرى ..الدولة تخدعك طيلة الوقت .. أنت لا تنال خدمات و لا رعاية صحية و ليس من حقك المسكن ولا الزواج ولا العلاج .. و بعد هذا كله تملأ الدنيا صراخا من أجل دجاجة بها بعض الماء ؟!أخرس ! ولا كلمة !”
“إن قوماً يأتيهم النبى تلو النبى و تظهر لهم المعجزة تلو الأخرى ولا ترق قلوبهم ولا تلين أفئدتهم لا يرجى منهم خير ولا صلاح و لذلك قال عنهم الله سبحانة و تعالى " ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهى كالحجارة أو أشد قسوة فيالهم من قوم لا يوقرون نبياً ولا يطيعون أمراً من أوامر الله”