“جسدها الذي سَيُدفَن ويختلط بالترابلن يُنبِت تفاحة أو وردة .سينبتُ صبّارة .مُسَكَرة !”
“جسدها النحيلُ ينتفضُ من البردفتتناثر منه بقية قُبُلات الماضي”
“فمي الذي لكمه أبي وأمي والمدرسون والأطفال. الذي أخجل، حين أفتحه، من تشوّه أسناني. الذي مل من الأكل والبصق والضحكات. الذي، كإناء، يتلقى دموعي. الذي لم يقبّل امرأة، في تاريخه، أبدًا. الذي حين ينطق كلمة، تجيء في غير موضعها”
“لن أحزن لأجلهمأنا الساذج الذي ضيعت عمري”
“يظل واقفًا يحدق فيهاوهي جالسة على مقعد الباصِتنزل في محطتها ويظل واقفًايتعجب للرجل الذي يصعدويجلس فوق ركبتيها.”
“أحبكضد رغبة أمكضد العالم والزمنضدك أنتِ نفسكأنا خجلان من أن أقول:" ضد إرادة الله الذي شاء أن تكونيلواحد غيري”
“البطل(أو كيف تطعم الدودَ بأمك)سينٌاولها أب لًىو سؤرقدها على جنبها الأ يمٌنثم أهيلٌ التراب، ببراعة،على ابتسامتهاو أتسلل خارجًادون دمعة تهز رجولتًىأمام الأكف الكثيرٌةالتى تتزاحم لمصافحتًى .”