“إذا خفيت عنا الحكمة في العذاب أحيانا.. فلأننا لا ندرك كل شيء ولا نعرف كل شيء، ولا ندرك من القصة إلا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين اسمها الدنيا.. أما ما قبل ذلك ومابعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب.. ولذا يجب أن نصمت في احترام ولانطلق الأحكام..”
“وإذا خَفِيتْ عنّا الحِكمةُ في العذاب أحياناً فلأننا لا ندرك كُلّ شيء ولا نعرِفُ كُلّ شيء ولا نرى كُلّ شيء ولا نرى مِنَ القصة إلا تِلك المرحلة المحدودة بَينَ قوسين التي اسمها الدنيا أما ما قبل ذلكَ وما بعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب”
“و اذا خفيت عنا الحكمة فى العذاب احيانا فلاننا لا ندرك كل شى ولا نعرف كل شى ولا نرى من القصة الا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين التى اسمها الدنيا”
“وماذا يبقى من كل تلك الأشياء العظيمة المقدسة التي لها في حياتنا كل الخطر لو نزعنا عنها ذلك (الرمز). أيبقى منها أمام أبصارنا اللاهية غير المكترثة غير جسم مادي حجر أو عظم لا يساوي شيئاً ولا يعني شيئاً. ما مصير البشرية وما قيمتها لو ذهب عنها (الرمز). (الرمز) هو ذاته كائن لا وجود له. هو لا شيء. وهو مع ذلك كل شيء في حياتنا الآدمية. هذا (اللاشيء) الذي نشيد عليه حياتنا هو كل ما نملك من سمو نختال به ونمتاز على غيرنا من المخلوقات. هنا كل الفرق بين الحيوانات العليا والحيوانات الدنيا.”
“كل شيء في الدنيا تعب، إلا الموت فهو نهاية كل تعب ..”
“في ذلك الأسبوع، رسخت في ذهنها قناعة أن من بين كل المشقات التي يواجهها الشخص لا شيء أكثر عقابًا من فعل الانتظار”