“لابد إننى كنت متعلقة به بشكل ما حتى صرت مرآه لأحساسيه. أما الآن فقد شفيت.نعم لقد شفيت..!!”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “لابد إننى كنت متعلقة به بشكل ما حتى صرت مرآه لأح… - Image 1

Similar quotes

“- أنت صرت مخرفا! كنت في أفضل حالاتك عندما كنت في السعودية!- لأنني كنت في حكم المختفي!فقط أرسل لك مالا! هذا وضع زواج مريح جدا! ـ”


“كنت أقول لهم:--" هأنتم أولاء يا كلاب قد انحدر بكم الحال حتى صرتم تأكلون الكلاب!.. لقد أنذرتكم ألف مرة.. حكيت لكم نظريات (مالتوس) و(جمال حمدان) ونبوءات (أورويل) و (هـ.ج.ويلز).. لكنكم في كل مرة تنتشون بالحشيش والخمر الرخيصة وتنامون .. الآن أنا أتأرجح بين الحزن على حالكم الذي هو حال ، وبين الشماتة فيكم لأنكم الآن فقط تعرفون.. غضبتي عليكم كغضبة أنبياء العهد القديم على قومهم ، فمنهم من راح يهلل ويغني عندما حاصر البابليون مدينته .. لقد شعر بأن اعتباره قد تم استرداده أخيراً حتى لو كانت هذه آخر نشوة له.. إنني ألعنكم يا بلهاء.. ألعنكم!"لكن ما أثار رعبي أنهم لا يبالون على الإطلاق..لا يهتمون البتة..إنهم يبحثون عن المرأة التالية ولفافة التبغ التالية والوجبة التالية ولا يشعرون بما وصلوا إليه..إنني ألعنكم يا بلهاء.. ألعنكم!”


“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”


“الأدب شئ لا تختاره لكنه يختارك لو كنت تفهم ما أعنيه ، ولو هاجمك الكون كله فلن تستطيع التوقف .. على أنك تتساءل بين حينٍ لآخر عن جدوى هذا .. جدواه أنه يجمل حياتنا أكثر .. ( كامى ) قال إن الدين والفن هما المبرر الذى يقنعنا بالبقاء فى حياة عبثية .. الأدب غريزة .. حتى لدى البدائيين فى أدغال أفريقيا ، لابد من راوٍ يحكى قصصاً .. والناس تنتظر هذه اللحظات .. الأدب فطرة”


“أحمد صبري لا يخفي إعجابه الشديد بيوسف إدريس، وفي هذا أجد أنه وضع إعجابه في المكان الصحيح تمامًا. ومن الغريب أنني ما زلت مصرًا على أنه يشبه يوسف إدريس في شبابه فعلاً حتى على مستوى ملامح الوجه. هل تأثر به حتى صار يشبهه أم تأثر به لأنه يشبهه ؟.. لا أعرف حقًا.”


“اكتشفت الإصابة بالفيروس وأنا مازلت في العاشرة من عمري . كنت قد قرأت كثيراً إلى الحد الذي كانت الكتابة فيه رد فعل طبيعي .. في هذا الوقت كانت طموحاتي بلهاء ؛ كنت أرغب في كتابة رواية رومانسية طويلة تشبه رواية " مدام بوفاري " التي كنت قرأتها في هذه السن .. وكان مصير محاولاتي تلك معروفا .. القمامة بالطبع ! .. ظهرت ملامح شخصيتي ككاتب في سن السادسة عشرة بعد اكتشافي لتشيكوف ، فكتبت القصص القصيرة ، ومازلت أكتبها حتى الآن ”