“تمتد الحظات فتلقى بىفى فجوه زمنيهوأصبح سجينه لحظه لا اعرفها ولن تعرفنىتلتهمنى تتغذى على انفاسىلا شئ يتحرك ..يحيط أحساسى قدرا من البلاهةيقف بعيداطيفا كما يبدوا لى انى اعرفهانه قلبى أعلن العصيان على شريانىفمزق كل روابطه بىيثور من الاهماليريد ان بقول شيئا مافلا يستجيب عقلى لاشاراتهلقد انقطع صلاته بهانه يراسله منذ سنين ولكن بلا جدوىعقلى انه مازال يلقط بعض الاشارات منذ سنواتولكنه شريدا فى جسد اجوفيفيق كل فتره من الزمنع واقع لا حياه به فيظن ان روحى ذهبتفيغوص فى ظلامه الحالك مره اخرىيرى صوره مشوشه لبعض الاشباح.......وحشا .....دائمااصرخأقاوملن استسلمان ت ص رووجوه اخرىل....أم ....أخت ....صديق....حبيب بلا ملامح.يبكون دائما وينظرون لى !! لماذا؟وجوههم لا تخيفنىولكننى لا اطمئن بوجودهمصوت الصمت يزعجنىأنه ثرثار يدوى قائلامن ؟.......أين؟ ......وإلى أين ؟أين هى أين بقايا الانسان بهالا أحد يجيبفيغوص مره اخرى فى ظلامهحتى يأتيه أشاره بوجود حياه على كوكبى”
“لو عاوزنى اجمل بنت فى الدنيا ..لازم تبقى احسن ولد فى الدنياانت مرايتى الى انا بحاول اقلدها فى كل حاجه”
“احيانا اكون أنا وكثيرا اتعمد كى اكون انت”
“وَفِى بَعض الرحِيل حَيَاة”
“اقسى ما يقدمه حبيب لك فى ليلة عيدهو جرح مفتوح ومكابرة على الوصالفيكفينى فى العيد أمنيةولكنه أخاب جميع الامنيات”
“العيد للأطفال يعنى بلونة ملونة ولبس جديد وعيديه فلوس كتيرةوالعيد للكبار حبيب حنين يقولك ليلة العيد " أنت عيدى ”