“إننى أخدم قضية مضرة وأتقاضى أجرا من الناس الذين أخدعهم .أنا غير شريف ولكنى فى حد ذاتى لست شيئا،أنا مجرد جزء صغير من الشر الاجتماعى المطلوب:جميع موظفى الأقاليم مضرون ويتقاضون أجورهم عبثا..إذن فلست أنا المذنب فى عدم شرفى بل الزمن..لو أنى ولدت بعد مائتى عام لكنت شخصا آخر”