“- شريف غلط ولازم ياخد جزاءه.. ح ترضاها ؟ ترضى أنه يقتل ويطلع برئ ؟- مش هيتعدم لو عندكو.. أقصد عندك ازدواج - الازدواج مش معترف بيه - كل حالة فيها استثناء - لو كلمت الله هتقول عليا بأصلي، لكن لو هو كلمني، تسميها ازدواج !!- ربنا بيكلمك !!- طبعاً ده السميع البصير، لا يخفى عليه شيء - أنت بتخرف.”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”
“أحمد : ده حبيب أمين ابن شريف أمين اللي علاء جمعة كاتب عنه المقالة عمر : يا نهار اسود أحمد : أسود ليه .. تعالى افتح الفوتوشوبعمر : قول لي انك هتعمل في حبيب اللي عملته مع جلالأحمد : وارد , ليه لأعمر: حبيبي ده ابوه شريف أمين مش حتة صحفي , ده الصحفي قلب الدنيا شريف هيعمل ايه بقى ؟ هيدخل أمريكا في الموضوع .. هنتسجن في ابو غريب”
“أنا المحامي الذي ما زال يترافع في قضية تلقى موكله فيها الإعدام ونفذ الحكم منذ أعوام.”
“طه :أنا ما بقيتش أنا .. بقيت واحد تانى .. مش بنى آدموليد :و هو مين فينا بنى آدم؟ البنى آدمين دول عايشين برّهطه :أمّال إحنا بقينا إيه؟وليد :إحنا اللي الملايكة قالوا علينا هنسفك الدماء و نفسد فى الأرض.”
“حاولت التزام الصمت الذي أجيده، بيتي القديم الذي جاهدت منذ سنين في ترميم أحجاره كي لا ينهار، حتى إنني نكّسته ودسست بين ضلوعه القوائم الخشبية وطردت سكانه، ما عدا أنا، وها أنا أسمع صوت الطقطقات، وأرى التراب يتسرب من السقف فوق رأسي، ثم حدث الانفجار..”