“سار كل شيء دون أن يتوقف ولو لحظة. مضى دون أن يعرف أحد إلى أين يمضى وبقى جيل كامل يطالع كل شيء حوله فلم يعرف من أين أتى؟ وإلى أين هو ذاهب؟”

ياسر أحمد

Explore This Quote Further

Quote by ياسر أحمد: “سار كل شيء دون أن يتوقف ولو لحظة. مضى دون أن يعر… - Image 1

Similar quotes

“كل شئ فى طريق المسافر إستثنائي عندما يلقاه، ثم يتركه لغيره. هو هكذا الطريق، يمشي فيك وتمشي فيه ويأخذ منك دون أن تشعر ويمنحك ما لا تفهمه.”


“إن وقفت على شارع لا يذهب إلى وجهة فأمضي فيه دون أن تدله على شئ.. كن غريبه كما كان هو غريبك!”


“رغم كل شىء بقي "فتلة" كما هو صديقاً للارصفة، لا يعرف صدرة ضغينة للزمن أو حقداً للبشر الذين يطؤوه ليل نهار.”


“كم أود لو أستعيد نغمة السكينة ثانية. أين تهت؟ و متى سأعود إلى نفس التنقطة الساكنة فى عمق بعيد لاأعرف كيف اسير إليه ثانية؟”


“تعلمت من الحياة أن لكل منا قصة يريد أن يحكيها بطريقته, يمضى فى دروبها بنفسه دون دليل ودون أن يقاطعة أحد أو يأخذ بيده, أرو قصتك بنفسك كما تعرفها أنت , وعلىَأن أستمع لها بطرقتك دون أن أعترض سياقها.”


“عندما تستند برأسك للخلف وتفتش فى ذهنك عن شيء ما، تفتش فى كل مكان ولكنك لا تعرف أين ستجده فى متاهتك الداخلية، تسأل نفسك عن هذا الشيء وماذا يكون، ولكنك لا تعرفه بالتحديد. لا تعرف كيف تصفه لنفسك ولا تسطيع تحديد معالمه ولكنه شعور ما تبحث عنه. بداخلك يقين أكيد بأن هذا الشيء موجود، تكاد تشعر بلمسه وبوجوده فى منطقة ما بداخلك ولكنك لا تعرف كيف تحدد ماذا يكون!!”