“آه من الدمع الذي ما عاد يمنعه ... نداء الكبرياء”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “آه من الدمع الذي ما عاد يمنعه ... نداء الكبرياء” - Image 1

Similar quotes

“وتبقينَ سرًاوعُشًا صغيرًاإذا ما تعبتُ أعودّ إليهفألقاكِ أمنًا إذا عاد خوفييعانقُ خوفي .. ويحنو عليه”


“وحين افترقنا ..تمنيت سوقا يبيع السنينيعيد القلوب يحي الحنينتمرد قلبي وقال انتهيناودعنا من العشق والعاشقينتمنيت سوقا يبيع السنينأبدل قلبي وعمري لديهوألقاك يومابقلب جديدتمنيت لو عاد نهر الحياةيكسر فينا تلال الجليدتمنيت قلباقويا جسورايجئ إليكبحلم عنيدولكن قلبيماعاد قلبي تغرب عنك تغرب عنيوما عاد يعرف”


“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلو صاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوعو عاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديكرياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا..عمري ورق..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموت حاصره الغرقضوء شريد في عيون الأفق يطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”


“ما الذي يجعنا أحياناً نفقد القدر على الحركه رغم أن أقدامنا تسير... و أيدينا تتحرك...!!؟”


“ما عدت قريبا من أحد حتى نفسي .. ما أبعد نفسي عن نفسي”


“مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه.. قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه.. يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه.. حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه.. مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني.. قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه.. أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني.. ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه.. ولتسألي الليل هل نامت جوانحه.. ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه.. يا فارس العشق هل في الحب مغفرة.. حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..”