“في القيام ها أنت تنبعث من نقطة الموات واللافعل إلى الحياة والفعل.”
“ها أنت تحلم بالمجد كمن سبقك.. ها أنت تذكر الحرية والسلام في جملة واحدة مع إعدام الكتب.. ها أنت صورة طبق الأصل من السجان.. ولو نظرت في المرآة سترى من كرهته يبتسم لك في سماجة..”
“ألفاظنا الدارجة جائرة حد الإستهلاك, لأنها وببساطتها ودرجاتها المعهوده تقلب الحقيقة, من نقطة إلى نقطة مضادة لها في ظرف حروف فقط.”
“أنت لا تبدأهذا أزل يومضأعني: أبد ينبضأعني أننا ظلهما في الماءهل تبصر ما أبصر؟ها أنت إذن تضرب في اللجة كالعاشقو الريح تواتيكو ها أنت غدًا فارفع سواريك وراء الغيبلاتترك على الأفق أو البحر أو الطينسطورًا للبداياتو أكملني على رسلكأنت الآن لاتبدأحاذركل من يبدأ واهم.”
“أنت لا تبتهج فورا بمجرد أن تضغط الحياة زرا يدير دولاب الأحداث لصالحك أنت لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلا عبر السنوات وأنت أنت . إن السنوات محمولة على كتفيك . تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أية أجراس ”
“المسلم إنسان متوازن، يحتاج إلى القراءة في أمور كثيرة حتى يبقى متوازنًا، والإسلام له دور في كل نقطة من نقاط حياتنا”