“(ياأخ) هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوة ! .”
“ليس هناك ماهو موحش للمرء أكثر من أن يُنادى عليه بهذا النداء يا أخ ياأخ هي بالتحديد , العبارةُ التي تُلغي الأخوة !”
“ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك بالطبع ، ارتحت لحياة الفنادق ، الفندقعلّمني عدم التشبث بالمطرح ، روّضني على قبول فكرة المغادرة بالتدريج’’’’الحياة تستعصي على التبسيط كما ترون ’’يا أخ، هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوةلاغائب يعود كاملاً ، ولا شيء يستعآد كمآ هو ”
“هذه العبارة المحببة الحنون، هي أجمل ما يمكن للمرء أن يسمعه من شخص يعنيه عند الوداع. تقولها لي أمي كلما خرجت من البيت، كلما سافرت، كلما غبت في مهمة أو عمل. "دير بالك على حالك".كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟”
“المخدة هي سجل حياتنا. المسودة الأولية لروايتنا التي، كل مساء تكتبها بلا حبر ونحكيها بلا صوت. ولا يسمع بها أحد إلا نحن، هي الخربشات التي تأتي علي البال بلا ترتيب ولا تركيب. المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام. المخدة هي (يوم القيامة) اليومي.”
“لايعرف العالم من القدس إلا قوة الرمز. قبة الصخرة تحديداً هي التي تراها العين فترى القدس وتكتفي.القدس الديانات,القدس السياسة,القدس الصراع هي قدس العالم.”