“أحلم كثيرا بمراسم دفني٬ ربما هي الطريقة الوحيدة لأتأكد من وجودي على قيد الحياة”
“لا أريد أن أُدفن فى تابوت , بل فى الأرض مباشرة , لعلنى أعود لأنبت من جديد على شكل زهرة أو شجرة أو حتى حشرة ..”
“لا تنتهي المرّات الأولى إلا بانتهاء الحياة”
“ثم أفقت من غفلتي وتعلمت أنه لن يحميني أحد سوى نفسي..”
“- سكّري رجليكِ، ما هكذا تجلس الفتيات، فأجيبها: وما هكذا نقصّ شعر الفتيات”
“الإنسان هو المسئول الأول عن مصائبه”
“الطباق في الأدب، تأمل وجودي، تأتي متعته من قدرته على اكتناه المعرفة. لكن حين نعيش الطباق ونرتجف امام سواد البياض، فإننا نصاب بالرعب. احدى سمات الأدب هي القدرة على تأمل الرعب وكتابته. وهنا يأتي الطباق بين الأدب والحياة. فالأدب ليس نقيضا للحياة، كما انه ليس انعكاسا لصورتها، انه امتدادها ووجوهها الأخرى، اي طباقها الذي يرسم مسار رحلتها الى النهايات التي تصير بدايات.من "جهنم الشمس!"القدس العربي - 31/8/2010”