“ليتهما يعرفان أن لحظة العمر الأاخيرة قد تنزل علينا تأخذنا ونحن نتخاصم ليتني لا اعرف ما أعرف !”
“ليتهما يعرفان أن العتاب كالدخان يفني,ليتهما يعرفان أن الفرح أقوي من الحزن,ليتهما يعرفان أن لحظة العمر الأخيرةقد تنزل علينا تأخذنا و نحن نتخاصمليتني لا أعرف ما أعرف !”
“ليتَهما يعرفان أنَّ لحظة العمر الأَخيرةَقد تنزل علينا تأخذناونحن نتخاصمليتني لا أعرف ما أعرف !”
“ليتني لا أعرف ما أعرف !”
“ليتني لا أعرف ما أعرف”
“أنا أحب أن أمضي في الدرب فاستكشف ما قد يفضي إليه ، لا أن أتوّقى شيئًا فيه ، أو أنتظر وصولي إليه . ما جدوى أن أعرف ما لن يمكنني تغييره ، وفوق ذلك فإن معرفته قد تغيرني ؟ أفهم توق الإنسان إلى أن يعرف ، لكن في المقابل أفهم خوفي من أن أعرف قبل الأوان ؛ لذا أختار أن أخاف على أن تنهكني معرفة كيف أن حياتي ستتغير في لحظة ما . أجل سينهكني أن أعرف ، وأن أنتظر أن يحدث ما عرفته ، و أن يحدث ، أو أن لا يحد. يا للخيارة الفادحة ألا يكفي أن نخسر دون أن نعرف ؟”