“امتحان الحياة ليس كلامًًا يكتب او اقوالًا توجه، انها الالآم التي قد تقتحم النفس وتفتح اليها طريقًا من الرعب والحرج.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “امتحان الحياة ليس كلامًًا يكتب او اقوالًا توجه، انه… - Image 1

Similar quotes

“عن النظريه الداروينيه :"نظريه ليس فيها مايشير بقرب او من بعد الى ان العالم قد تكون من غير خالق وهي نظريه قد تصدق او تفسد ولكنها على الحالين لا تضر قضيه الايمان ولا تؤازر دعاوى المغالطين والفساق ..”


“من حق المسلمين في بلادهم أن يحيوا وفق تعاليم دينهم، وأن يبنوا المجتمع حسب الرسوم التي يقدمها الإسلام لإقامة الحياة العامة.والإسلام ليس عقيدة فقط، إنه عقيدة وشريعة!.. ليس عبادات فقط، إنه عبادات ومعاملات... ليس يقيناً فردياً فقط، إنه نظام جماعي إلى جانب أنه إيمان فردى.إنه كما شاع التعبير: دين ودولة..”


“من حق المهتمين بالأحاديث الضعيفة أن يذكروها بعيدا عن دائرة العقائد والأحكام التشريعية.فإن الدماء والأموال والأعراض أبر من أن تتداول فيها شائعات علمية.وكذلك أصول التربية، وتقاليد المجتمع، والشعائر التي يشخص اليها الرأي العام، وتعد منارات على حقائق الإسلام وأهدافه في الحياة...يمكن الاكتراث بالأحاديث الضعيفة في قضايا هامشية أو حيث تكون زيادة تنبيه الى ما قررته الأدلة المحترمة في كتاب الله وسنة رسوله...”


“وتوجد فى الدين وفى الحياة أمور متشابهة، ومعادن متقاربة، لا معنى للخلط بينها، عند إصدار الحكم عليها. فالأمر بالصبر، ليس أمرا بالذل، والأمر بالتواضع، ليس أمرا بالضعة. والحد الفاصل بين الحالتين دقيق، ولكنه قائم ثابت!. والنهى عن الكبر، ليس نهيا عن عزة النفس، والنهى عن الترف، ليس نهيا عن الاستغناء، والاستكفاء، فهذا وضع، وذاك وضع آخر!”


“الإسلام يملك على الإنسان أقطار نفسه من هذه الناحية، فإن أغلب شرائعه تدور على حهاد النفس وجهاد الناس.وجهاد النفس فِطامها عما تشتهي من آثام، أو تجنح إليه من مناكير.وجهاد الناس منع مظالمهم من إفساد الحياة وخلخلة الإيمان، والإصلاح في جنباتها.وكلا الجهادين يستغرق العمر كله لحظة لحظة، ولا يستبقي فرصا للعبث والذهول والغفلات.”


“إن الوثنية هَوانٌ يأتي من داخل النفس لا من خارج الحياة، فكما يفرض المحزون كآبته على ما حوله، وكما يتخيل المرعوب الأجسام القائمة أشباحاً جاثمة؛ كذلك يفرض المرء الممسوخ صَغَار نفسه وغباء عقله على البيئة التي يحيا فيها، فيؤلَّه من جمادها وحيوانها ما يشاء.ويوم ينفسح القلب الضيق، ويشرق الفكر الخامد، وتثوب إلى الإنسان معانيه الرفيعة، فإن هذه الإنعكاسات الوثنية تنزاح من تلقاء نفسها.ومن ثَمَّ كان العمل الأول للدين داخل الإنسان نفسه، فلو ذبحت العجول المقدسة، ونكست الأصنام المرموقة، وبقيت النفس على ظلامها القديم، ما أجدى ذلك شيئاً في حرب الوثنية! فيبحث العبَّاد المفجوعون عن آلهة أخرى غير ما فقدوا، يوفضون إليها من جديد!”