“لو أن محمد تزوج قبل العشرين كمألوف عادة قومة فمن يدرى لعلة كان يتزوج فتاة وضاءة غريرة بلا ايمان ولا تجارب,فاذا ماجاءت فترة الوحى وابلاغ الرسالة كانت تحاول ان تقعدة عن الجهاد التماسا للسلام والعافية أو كانت تقف عقبة فى سبيلة عوضا عن ان تكون لة عونا.”
“انة يعيش فى الدنيا دون ان يجد الحياة لغزا أو سرا , فهو لايجهد نفسة فى البحث عن سر الحياة ولايفكر أن يغير الدنيا,فهو يسعد بأيامة فقد كان كل مايبغية أن يستمتع باللذات الحسية ,فهو مؤمن بالمادية الأرضية ونزعة اشباع اللذة”
“حتى انها من فرط سعادتها كان يخيل اليها انها ارتفعت عن الوجود,وانها لاتستنشق هواء الأرض بل أن ان شهيقها قد بات عبير مجد الدنيا”
“السيد المسيح علية السلام"ان انطلاقى خير لكم ,لانى ان لم انطلق لم يأتكم الفراقليط,فاذا انطلقت ارسلت بة اليكم ,فاذا جاء فند اهل العلم”
“فالعبد من حيث ذاتة لاوجود لة من ذاتة ولا فى ذاتة”
“قد جاهد فى الله فحق على الله ان يهدية سبلة وان يجعل لة نورا يفرق بة بين الحق والباطل, وان ييسرة للنظر بنورة , وان يقذف فى قلبة علما من لدنة يتفتح فى سر القلب لصلاح الخلق”
“تــرى لو قيل لهؤلاء الذين اجتمعوا فى دار حارثة بن شراحيل يروون أمجاد بنى طئ أن اسم زيد,ذلك الغلام اليفعة الذى يقف على أعتاب العاشرة من عمرة , سينزل بة الوحى من فوق سموات سبع, وأن اسمة سيخلد مابقيت السموات والأرض ,هل كان فيهم من يصدق مثــل ذلك القول؟”