“ليس هناك جنس خائن وجنس وفيوإنما هناك أشخاص خائنون وأشخاص أوفياءونساء قاصرات الطرف مخلصات ونساء غير ذلكوالاغلبيه العظمي دائما من كل جنس هم الاسوياء الأوفياء الذين يرعون حدود الله في حياتهم وينفرون من الغدر ويميلون للاستقرار والعيش في سلام.ولو لم يكن الامر كذلك لتحولت الدنيا الي غابه تحيي ذكري سودوم وعامورة المدن الغابره التي خسف الله بها الارض لفحش اهلها واستباحتهم لكل الآثام والمعاصي....والشر الظاهر لا ينبغي له ان يحجب عنا الخير الكامن ولا ان يهز إيماننا بخير الحياة وسلامه تيارها العام بالرغم مما يبدو لنا في بعض الاحيان مخالفا لذلك,ذلك ان الشر مزعج بطبيعته وملفت للانتباه في حين يمضي الخير في هدوء لا يكاد يشعر به احد لأنه لا يجذب الانظار”
“القداء والقدر لا يصح أن يفهم علي أنه إكراه للناس علي غير طبائعهم وإنما علي غير العكس، الله يقضي علي كل إنسان من جنس نيته، ويشاء له من جنس مشيئته ويريد له من جنس إرادته ( من كان منكم يريد حرث الآخره نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها )”
“الله لا يخلق الشر .. ولا يفعله .. ولا يرضى به .. الله كله خير ومحبة .. لكن ارواح الناس كانت تخطىء الطريق في الازمنة القديمة .. حين يظنون ان العقل كاف لمعرفة الحقيقة ... من دون خلاص يأتيهم من السماء..”
“عبد اليزيديون الشيطان وتركوا الله. وحجتهم في ذلك ان الله يحب الخير بطبيعته فلا حاجة إلى استرضائه أو عبادته. أما الشيطان فهو مجبول على الشر وهو إذن اولى بالعبادة والإسترضاء في نظرهم .نحن نسخر من عقيدة اليزيديون هذه ومادرينا اننا يزيديون من حيث لاندري.”
“سألوه / هناك حروب وهناك من يواجهون صعوبات هنا وإناس يموتون وهناك جوعكيف يمكنك ان تعيش في سلام في حين ان كل ذلك يجري !!قال / في عالمي لا شئ مطلقاً يسير بطريقة خاطئة نعم’’ عندما يكون الله هو من يسير هذا الكون بما فيه يجب أن نطمئن .. يجب أن نوقن ان لا شئ سيحدث غير ارادته ويجب أن نعلم انها دوماً خير ~رجاءاً ابتسموا وتوجهوا لله بالدعاء وانتم موقنون بالإجابة ^__^”
“لا أحد في هذا العالم يتمنى لك الخير و التوفيق في كل خطوة ، إلا الله ! لذلك هو وحده من يستحق حمدك و شكرك !”