“أبِيتُ صَريعَ الْحُبِّ دَامٍ مِنَ الهَوَى . . وأصبح منزوع الفؤاد من الصبررَمَتْنِي يَدُ الأَيَّامِ عَنْ قَوْسِ غِرَّة ٍ. . بِسَهْمَيْن في أعْشَارِ قَلْبي وَفي سَحْرِيبِسَهْمَيْنِ مَسْمُومَيْنِ مِنْ رأْس شَاهقٍ . .فَغُودِرْتُ مُحْمَرَّ الترائِب وَ النَّحْرِمناي دعيني في الهوى متعلقاً . . فَقَدْ مِتُّ إلاَّ أنَّني لَمْ يُزَرْ قبْرِيفَلوْ كُنْتِ مَاءً كُنْتِ مَنْ مَاء مُزْنَة ٍ. . وَلَو كُنْتِ نَوْمَاً كُنْتِ مِنْ غَفْوَة الفَجروَلَوْ كُنْتِ لَيْلاً كُنْتِ لَيْلَ تَوَاصُلٍ . . وَلَوْ كُنْتِ نَجْماً كُنْتِ بَدْرَ الدُّجَى يَسْرِيعليك سلام الله ياغاية المنى . . وَقاتِلَتي حَتَّى الْقِيَامَة ِ وَالْحشْرِ”

قيس بن الملوح

Explore This Quote Further

Quote by قيس بن الملوح: “أبِيتُ صَريعَ الْحُبِّ دَامٍ مِنَ الهَوَى . . وأصبح منزوع الفؤ… - Image 1

Similar quotes

“لا تسأليني: كيفَ حَالي؟ إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً... إسْألي: كيفَ حالُ أصابعي؟”


“تَدَاوَيْتُ مِنْ لَيْلَى بِلَيْلَى عَن الْهَوى . . كمَا يَتَدَاوَى شَارِبُ الخَمْرِ بِالْخَمْرِألا زعمت ليلى بأن لا أحبها . . بَلَى وَاللَّيَالِي العَشْرِ والشَّفْعِ وَالْوَتْرِبَلَى وَالَّذي لاَ يَعْلَمُ الغَيْبَ غيْرُهُ . . بقدرته تجري السفائن في البحربَلَى والَّذِي نَادَى مِنَ الطُّورِ عَبْدَهُ . . وعظم أيام الذبيحة والنحرلقد فضلت ليلى على الناس مثل ما . . على ألف شهر فضلت ليلة القدر”


“وحق الهوى إني أحس من الهوى . . على كبدي ناراً وفي أعظمي مرضاكأنَّ فُؤادِي في مَخالِبِ طَائِرٍ . . إذا ذكرت ليلى يشد به قبضاكأن فجاج الأرض حلقة خاتم . . عليَّ فما تَزْدَادُ طُولاً ولاَ عَرْضَاوأُغْشَى فَيُحمى لي مِنَ الأرْضِ مَضْجَعِي . . وَأصْرَعُ أحْيَاناً فَألْتَزمُ الأرْضَارَضيتُ بقَتْلي في هَوَاها لأنَّني . . أرَى حُبَّها حَتْماً وَطاعَتَها فَرْضَاإذا ذُكِرَتْ لَيْلَى أهِيمُ بِذِكْرِهَا . . وكانت منى نفسي وكنت لها أرضىوأن رمت صبراً أو سلواً بغيرها . . رأيت جميع الناس من دونها بعضا”


“أما والذي أعطاك بطشاً وقوة . . وصبراً وأزرى بي ونقص من بطشيلقد أمحض الله الهوى لي خالصاً . . وركبه في القلب مني بلا غشتبرأ من كل الجسوم وحل بي . . فَإنْ متُّ يَوْماً فَاطْلُبُوهُ على نَعْشِيسلي الليل عني هل أذوق رقاده . . وهل لضلوعي مستقر على فرشي”


“تداويت من ليلى بليلى عن الهوى كما يتداوى شارب الخمر بالخمر”


“سأبكي على ما فات مني صبابة . . وأندب أيام السرور الذواهبوأمنع عيني أن تلذ بغيركم . . وإنِّي وإنْ جَانَبْتُ غَيْرُ مُجانِبِوخير زمان كنت أرجو دنوه . . رَمَتْنِي عُيُونُ النَّاسِ مِنْ كُلِّ جَانِبِفأصبحت مرحوما ًوكنت محسداً . . فصبراً على مكروهها والعواقب”