“لكني قفزتُ عن الجدار لكي أرىماذا سيحدث لو رآني الغيبُ أقطِفُمن حدائقِهِ المُعلَّقة البنفسجَ باحترامً...ربّما ألقى السلام، وقال لي:عُدْ سالماً...وقفزت عن هذا الجدار لكي أرىما لا يُرىو أقيسَ عُمْقَ الهاويةْ”
“أماه ليتك لم تغيبي خلف سور من حجارلا باب فيه لكي أدق ولا نوافذ في الجدار”
“نحتاج أحياناً إلى المرض - هذا الموت الموقّت، لكي يشغلنا بتفاهاته عن موتنا اليوميّ الرهيب الدائم.”
“لا تفاصيل لملابسات القدر .. لا أحلا تُعار، ولا امنيات تتسرب من فجوات هذا الجدار .."لاتموتوا فرادى”
“ليس باباً، الباب مغلقاً،انه محض جدار،فكرة الباب، في فلسفته،أن يكون مفتوحاً، أو قابلا للفتحأو .. لكي يُـفتح،أو يكون موارباً على الأقل،لكنه ليس باباعندما يغلقفأنت لا تستطيع أن تسمي الجدار باباً.”
“دافع عن نفسه دفاعآ بليغآ ، لكي ينفي عن نفسه التهمة، لكن بلاغته هي التي أكدت شكوكي ، فالحقيقة بسيطة لا تحتاج إلي زخرفة في الكلام”