“سيدي : إما أن تكون هنا دوماً أو ارحل للأبد ... فنصف الحضور يقتلني !”
“الثورة عندى إما أن تكون شاملة كل الشمول.. أو لا تكون.”
“مؤلم جداً أن تكون الأول بين إخوتك. لن تكون سوى حقل تجارب في كل شيء وإمّا أن تكون أو لا تكون. إما أن تكون شخصية تابعةً منهارة من الداخل , أو أن تختار أن تكون أنتَ فقط , وفي الأخيرة نوعٌ من المخاطرة لا يخفى أبداً عليك .”
“«.. المرء دومًا يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريًا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاومًا في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أبقى بمنأى عن ذلك».”
“ستطالعنا الأسئلة ذاتها دوماً، وسنحتاج دوماً إلى الإقلاع عن تكبرنا لكي نتقبل أن قلوبنا على علم بسبب وجودنا هنا”
“المترو رحلة إما أن تعيشها أو أن تعيشك”