“إياكِ أن تتصورىأنى أفكر فيك تفكير القبيلة بالثريدوأريد أن تتحول حجراً .. أطارحه الهوىوأريد أن أمحو حدودك فى حدودىأن هارب من كل إرهاب يمارسه جدودك وجدودى!”
“حتى هذه اللحظة..ما زلتُ أحاول..أن أنساك..أن أمحو من مخيلتي..شيئاً اسمه أنت..”
“دافعت عن نفسى ضد العواطف دون أن أفكر أن كل واحدة من تلك الدفاعات كانت تعنى بتراً ما.”
“جميل أن تشعر أن هناك فى زاوية ما من هذه الكرة الأرضية من يفكر فيك ويتألم لك ويهتز لآلامك وأشيائك الصغيرة.”
“لم يكن الندم فعلاً مدرجاً فى قائمة حياتى.أن أفعل الشئ أو لا أفعله,وفى الحالتين لا أخسر الكثير,تجربة وقد خضتها فتعلمت منها. الندم يعني أن أتراجع عما فعلت, أن أمحو تجربة, أن أسحب لبنه من بنائي, وما من بناء يظل قائماً عندما يفقد لبنه من أساسه.”
“سأُقَبِل يديك كل صباح إعتذاراً عن 6270 يوماً لم أعرفك فيها ..و أحلامٍ لم تكن بطلها الأوحد ..و ثوانٍ شغلني فيها المرض عن أن أفكر فيك ..”