“على هامش الحلمإيكاروس مامتش من السقوطولا عنفوان التجربةفزَّاعِة الحلم / الخلاصكان الأمل..اشتهاء الروح لحكمةقُرب الفراشة من احتمال النوروسيزيف بيصعد كل يوم!”
“لسَّه مُصِرّ على طفولتكمع انك فوق التلاتين؟الناس حواليك بتدور وتلف وتكبروانت.. واقف بكشاكيل محضراتكعند عتبة الكُلّيَّةمستني الحلم اللي حييجي وياخدك”
“مفيش في الرحلة لون للفرح أو رفقةمفيش غير جرحوسابق نزفه كام خطوةمفيش ف طريقنا باب سحرىولا سمسم نقولها لهفيفتح فينا باب للفرحمفيش م الاختيار أزمةولا لازمةما كل الجاي من غير حدما كل طريق ف رحلتنا نهايته سد ..”
“بنتعيونها بتخدك مسافاتوجدايل روحها الطفلهتتسرسب زى الشمسمن الشباكوتطل على البرد بروحكفتطمن كل المتعرىبفعل الازمات”
“أنا..البنت الرَّاسمة الضحكةحوالين هالات سودامن كُتر شُرب الليل والسهر جنب الحلم”
“أنا بحبكأنا المتشالة من سطركلحين فرحكوانا المسجونة بين حرفينعلى الهامش”
“سنوات من السكون التام لروحى وكل الاشياء والاشخاص تتكثف احوال وتتشكل دوائر تتماس معى او تبتعد وانا لا اقترب او ابتعد ।الزومبى الاليف الطيب هو اقرب وصف لى انا هذا الزومبى الذى تآكل حيا وسقطت احلامه واهترأ لم يعد يذكر من الحياة الا لوحات جميلة تمنحه سكينة الانتظار ولا يمكنه الموت اكثر من ذلك ..”