“القلب يهوى رائع الحسن الذي كل القوافي عند رمش تنتهي يأتي نسيما في صباح عاطر أنفاس زهر بعد حمام ندي الحسن في عينيه بعض من نقا ابداع رب في جمال ينجلي فيه الحيا ورد على وجه نما يسقيه حب في عروقي في دمي يالائمي اتاني الله الهوى والشعر شكري نعمة الله العلي ان الهوى سهم اذا قلبا اتى سالت دماء فيه شعرا تبتغي والشعر لا يرقى لوصف الحسن في عين ولا حلو القوافي يهتدي يالائمي هذا هوىفيه ابتدا كون وفيه الكون عودا ينتهي”
“لا بد أن نمشي الطريق كي ينتهي فما يرسم النهايات بداياتها ونحن في أول الهوى لا نلتقي ونحن في أول الهوى ننتهي...”
“تراها فترتبك لو جاءت في ظرف افضل! لو كانت قدرا لجاءت في ظرف افضل وتهم ان ترحل ثم تدرك ان الالم مكتوب والدمع مكتوب والفراق مكتوب وحب يأتي في وقت ضائع تصريف الله لجرح مكتوب..”
“احملني... في صدرك وارسمني... على جلدك اذا فارقت احضاني واستغرقت في سفرك قد اشبعت من روحي تحملها في جسدك”
“ملامحك... تظهر في وجه اي حب محتمل!”
“وقت زائر لا اعرفه غريبة ساعة معصمي الورق ابيض يغادرني قلمي لا السرير سريري ولا النوم نومي حتى هذه الرؤى ّ!!..اين حلمي؟؟ هذه الشرايين ليست من دمي لا الاعصاب اعصابي ولا اللحم لحمي في البطاقة.. حرف ليس لاسمي في الطريق.. ظل ليس لجسمي هذه الاحجار والخطوات خاصمت قدمي وحده الارق ..ارقي وحده الالم..المي اذا غبت اتداعى تفككني اشياء لا تنتمي اذا غبت عرفت كم الى عينيك..انتمي!”
“تنفست ثقبا في قلبي بعد الشوق بخطوتين حب عبرني كرصاصة ورحل!!”