“سبحان الله، وهل جار علينا الزمن إلى الحدّ الذي تحكمنا فيه أسرة من المعتوهين؟”
“- سبحان الله ، و هل جار علينا الزمن الى الحد الذى تحكمنا فية اسرة من المعتوهين؟”
“انتهى الزمن الذي نخرج فيه من بيوتنا ولا يخروجون فيه من بيوتهم.. انتهى الزمن الذي نهجر فيه ولا يهجرون.. انتهى الزمن الذي تدمر فيه بيوتنا وتبقى بيوتهم بل اقول لكم: جاء الزمن الذي سنبقى فيه وهم الى زوال”
“- الحرّة تحتمل- ولكنّي لا أحتمل-تحبها إلى ذلك الحدّ الذي لم تجد فيه وسيلة للاحتفاظ بها سوى هجرها”
“ما أجمل أن يهبنا الله الزمن الذي لا يدوم فيه شئ. كل شئ يمضي ثم يصبح ذكري.”
“إننا نستطيع بغير تردد أن نفهم إن المجتمع الأمثل ليس هو المجتمع الذي تضطر فيه المرأة إلى الكدح لقوتها وقوت أطفالها، وليس هو المجتمع، وليس هو المجتمع الذي تعطل فيه أمومتها، وتنقطع لذاتها، وتنصرف إلى مطالبها وأهوائها ..وليس هو المجتمع الذي ينشأ فيه النسل بغير أمومة، وبغير أبوة، وبغير أسرة، كأنه محصول من محاصيل الزراعة التي تتولاها الدولة... عن الجماعة البشرية ..... المرأة في القرآن”