“المسرح يعلمنا ان نحول حياتنا العادية الى حلم نضحك عليه قبل ان تغلق ستائره”
“هل نستطيع ان نشير بالاصبع الى محطات (حوادث) في حياتنا غيرت من نكون او عدلت في شخصيتنا او نقلتنا من مرحلة الى اخرى؟ عندما نجلس في نهاية حقبة و نحاول ان نتذكر و نتأمل و نحلل هل نصل الى خلاصات حقيقية ام ( نتوهم ) اننا وصلنا الى خلاصات؟ هل نعرف حياتنا ؟ المعرفة ممكنة؟ الحياة تمر بسرعة و الفهم يأتي على مهل. قبل ذلك، قبل التأمل، علينا ان نحكي بعض ما جرى”
“ان ما نتوق اليه ونعجز عن الحصول عليه أحب الى قلوبنا مما قد حصلنا عليه.”
“هل على الانسان ان يعود الى الهه داخله دون كتب دون تاريخ ؟ هل عليه ان يكون خاليا من المعبد ليكون مليئا بالله .. كما عليه ان يكون خاليا من التاريخ ليكون مليئا بالحقيقة”
“ان امامنا طريقان احدهما شاق لكنه عظيم و رائع هو ان نحاول تغير سلوكيات و افكار من حولنا,و السمو بها الى الافضل.فاذا فشلنا في هذا الطرق فعلينا ان نسارع الة تغيير هؤلاء الاصدقاء ولا نلتفت الى ان هذا قد يحرجهم, فانها حياتنا وهي غاليه علينا”
“كلما ارتقى الانسان استطاع ان يواجه الحقيقة بنفسه.. وكلما ظل الانسان متأخراً ظل يهرب من الحقيقة... و الحقيقة تلاحقه الى ان تنتصر عليه!..”