“لا تسألي العين الحزينةكيف أدمتها المقللا تسألي النجم البعيدبأي سرٍّ قد أفلمهما توارى الحلم في عينيوأرقني الأجلمازلتُ ألمح في جبين الأفقنجمات جديدةوغداً ستورق في ليالي الحزنأيام سعيدةوغداً أراك على المدىشمساً تُضيءُ أياميو إن كانت بعيدة”
“مهما توارى الحلم في عينيوأرقني الأجلمازلت ألمح في رماد العمرشيئا من أمـَل ..فغداً ستنبت في جبين الأفقنجمات جديدةوغداً ستورق في ليالي الحزنأيام سعيدةوغدا أراك على المدىشمسا تضئ ظلام أياميو إن كانت بعيدة”
“مهما توارى الحلم في عيني وأرّقني الأجلمازلت ألمح في رماد العمر شيئا من أملفغدا ستنبت في جبين الأفق نجمات جديدةوغدا ستورق في ليالي الحزن أيام سعيدة”
“مهما توارى الحلم في عيني وأرقني الأجل مازلت ألمح في رماد العين شيئا من أمل فغدا ستنبت في جبين الأفق نجمات جديدة وغدا سيتورق في ليالي الحزن أيام سعيدة”
“مازلت ألمح في رماد العمر شيئا من امل... فغدا ستنبت في جبين الافق نجمات جديدة.. وغدا ستورق في ليالي الحزن ايام سعيدة..”
“لا تسألي كيف التقينا .. فعنَّا .. الصدفة أبعد ما تكونرُبَّ فتيً يُخفي لواعِجه .. وقلبه في العشق مجنونلا تسألي ..فإني حين التقيتك ..لأخر حد كنت مفتون ..”