“ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”
“ما طلبت من الله فى ليلة القدر سوى أن تكون قدرى وسترى, سقفى, وجدران عمرى...وحلالى ساعة الحشر”
“وهل الحرية في النهاية سوى حقك في أن تكون مختلفاً ؟”
“يشهد الله سبحانه الذي خلقنا على هذا القدر من الصبر والغباء, انّنا كائنات نذرت عمرها للانتظار حتى نسينا ما كنّا ننتظر بالضبط في البداية. و حتى نسي من كنّا ننتظرهم انتظارنا لهم.”
“الحب ليس سوى حالة ارتياب؛ فكيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني أصلًا على فوضى الحواس، وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه. في الواقع هو لا يعرف عنه أكثر مما أراد له الحب أن يعرف، ولا يرى منه أكثر مما حدث أن أحب في حب سابق. ولذا نكتشف في نهاية كل حب أننا في البدء كنا نحب شخصًا آخر!”
“الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتناللأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”
“كنت أحبّك.. وكنت حزينة ككل بداية سنةتمنيت لو انتميت إليككان عمري عشرين سنةخفت ألا أنتمي لشيء بعدككنت تمثل عندي قمة الرفض والثورة، وكان يمكن أن تكون بداية شيءرائع في حياتي”