“ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”
“ما طلبت من الله فى ليلة القدر سوى أن تكون قدرى وسترى, سقفى, وجدران عمرى...وحلالى ساعة الحشر”
“كنت أبكي بصمت لأنك لست لي ، لأنك في عمري لاتملك إلا أن تكون ظلاً لأنك المجهول الذي يرسم قدري دون أن يدري!”
“الحياة كلعبة قاسية؟ لن تكون ممكنة إلا في أن تصبح السخرية أقوى من القدر؟”
“من يعاند القدر .. كمن يحفر بلحمه العاري في الحجر..وأنا قدري الجروح .. قدري إعدام الروحأن أغني لأمحو أحزان الكون ...وأنا أرقص ألما كالطير المذبوح”
“أجلس فوق سجادة صلاتيأرفع يديّ للدعاء بنسيانك !أتراجع..يرعبني نسيانك !...فمن نفس هذا المكانرفعت يديّ ليال أدعو الله أن تكون لي ومعيومن نفس هذا المكاندعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونهولم أستخره بك يوما !كنت أخشى أن تكون شراًفيبعدك الله عني !!فأنت لم تكن شيئا عادياً فى حياتيلم تكن إحساساً عابراًلم تكن مرضاً يُمكن الشفاء منهأنت كنت فى عمري..شيئاً يفوق عمري !!”