“إن للمرأه غريزة تغنيها عن العقل فى معرفة شئونها ، وأنه لو كان للإنسان عموما غريزة مثلها لمعرفة المجهول لما ظل مجهولا حتى الآن”
“و لو انه اتيح لميت ان ينطق عن عذاب احتضاره , لما نعم انسان بساعة صفو واحدة فى الحياة , و لمات الناس ذعرا قبل ان تدركهم النهاية”
“إن العقل الفاضل لا يستغني عن الحكمة يوماً ، كما أن المعدة السليمة لا تزهد في الطعام بعض اليوم .”
“لو ظل التخلف في مجتمعاتنا فسيأتي السياح ليتفرجوا علينا بدلاً من الآثار”
“لو لم تسارعوا الى الجحور....لما فقدتم الميدان”
“بهتنا أول الأمر. إنه اليقين. ياللذهول! انتهى الرجل؟.. من كان يتصور؟ لماذا نؤمن أحيانا بأنه يوجد مستحيل. لماذا نتصور أنه لا توجد حقيقة فى هذه الدنيا سوى الموت؟ الموت هو. الموت هو الدكتاتور الحقيقى. و يجئ البيان الرسمى كالجملة الختامية. ترى ماذا يقول الناس؟ أريد أن أسمع ما يقال حولنا فى المقهى. و تحركت مرهف السمع. لاحول و لا قوة إلا بالله. هو وحده الدائم. البلد يواجه خطرا لا يستهان به. لا يستحق هذه النهاية مهما قيل عن أخطائه.. فى يوم نصره؟ مؤامرة.. توجد مؤامرة محكمة و لاشك. فى داهية.. الموت أنقذه من الجنون. على أى حال كان يجب أن يذهب. هذا جزاء من يتصور أن البلد جثة هامدة. بل هى مؤامرة خارجية. لا يستحق هذه النهاية. إنها نهاية محتومة. كان لعنة. من قتل يقتل و لو بعد حين. فى لحظة انهارت إمبراطورية. إمبراطورية اللصوص فيم تفكر العصابة الآن.”
“حتى الأندفاع الجنوني يجب أن يقوم على أساس من العقل”