“متى القلب - في الخفقان - إطمأن...!؟”
“ضد من .. ومتى القلب في الخفقان اطمأن ..”
“أحياناً إذا لم يوجد عازل للسأم فإن القلب سيتوقف عن الخفقان”
“ثم جاءتانخلعت أبواب الترقب على تدفق ضوئها المباغتدخلت .. وتوقف العالم برهة عن الدورانتوقف القلب دقة عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقةاعصار يتقدم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيتها العناية الالهية .. ألا ترفقتِ بيأيتها السماء .. أيها المطر .. يا جبال الألب .. خذوا علما بأنها جاءت”
“ميت هو ذاك الذي يفضّل الأسود والأبيض والنقاط على الحروف بدلا من سرب غامض من الانفعالات الجارفة، تلك التي تجعل العينين تبرقان، وتحوّل التثاؤب ابتسامة، وتعلّم القلب الخفقان أمام جنون المشاعر.”
“أيها القلب المسكين ..أنهكتك بوارق الشهوات .. وأجهدتك قيود السيئات .. ولم تستح من مولاك في الخلوات .. كلما لاح لك بصيص من نور التوبة آثرت الرجوع إلي الظلمات .. انتبه أيها القلب العليل .. انهض من فراش غفلاتك وحطم قيودك وابكِ علي ذنوبك واثأر من شيطانك وحاصر سيئاتك .. متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر؟ متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟ إني لأستبطأ الأيام .. فمتي تزف إلي جميل الخبر ؟ إني بفارغ الصبر أنتظر!”