“دومًا أشعر بالوحدة، حين أفتح باب بيتنا وحدي في الخروج.. عندما تنعس أمي قبليعندما تنطفئ شاشة الهاتف في الظلاموعليه، عندما أطفئ -رغمًا عنّي- ضوء الغرفةحتى تنام أمّي”
“أنسى بأنها ماتتأقول ربما نامتأدور في الغرفو عندما تسألني أمي بصوتها الخافتأرى الأسى في وجهها الممتقع الباهتو أستبين الكارثة!”
“إن المظالم التي تواجه المسلمين تدفعهم للتنبؤ بمستقبل قادم أحسن، وهو شعور فطري صحيح، يدفع المظلوم إلى الانتصاف، والظالم إلى التعقل. ألا ترى السجين عندما يوصد في وجهه باب الزنزانة ينفتح له تاريخ الخروج؟”
“كم احب شاشة هاتفي عندما يهل رقمك..”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“سأحبك في زمن الحب واللاحبوزمن الحزن واللاحزنولن أشعر بأني عاشقإلا عندما أرى قلبييبكي كالأطفال من أجل الحياة عليك”