“خذلتني الأبوبفاحتميت بالأشجارإلى أن غادرتني ظِلالها”
“خذلتني الأبواب فاحتميت بالأشجارإلى أن غادرتنى ظلالها .”
“بَعد أن خذلتني كُل المواعيد ، لم أَعد أنتظر شيئاً !”
“فأنا حين غادرتك غادرتني أشياء كثيرة ... وتبعثرت أشياء أكثر دون أن أدري !”
“خذلتْني الأبوابُفاحتميْتُ بالأشجارإلى أن غادرتْني ظلالُها.الخطأُ ذاتُهُ.الخلاءُ ثانيةً.الخيبةُ الأعمق من الغفران.ماذا أُسمِّي الفراغَ الذيبينَ شاهدِ قبريوشهادةِ ميلادي؟.”
“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراهأنك [ خذلتني ] ..!”