“بائِع الكلمة فاقدها ما لَم يَقُلها خالِصةً مُخلَّصة من كُل آفات " الرياء والادّعاء والتسلُّق ”
“أيُ سرٍ فيك ؟ إني لستُ أدري .. كُل ما فيكَ من الأسرار يُغري”
“لَم أَتمكن من أن أتجاهلَ ما حَدث ، ولا أن أفهم كيفَ يتوقع من رجلٍ أن يقدرَ على مصادقةِ امْرأة اشتهاها يوماً !”
“كُل من يندرِّجُ تحتَ مُسمَّى الإنسانيةِ وَيُمارِسها , فَلهُ جُلَّ إحترامِي بِغضِ النظر عن من يَكونْ , ما هويته , ما لونه , وما ديانته وإلى أي عِرقٍ ينتَمِي .”
“لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!”
“إن الكبر والحسد والافتخار بالنفس أو النسب أو المال، وحب الخلاف، وحب الظهور، وحب السمعة، والرغبة في التسلط، والرغبة في هضم أولى الكفاية، إن هذه الرذائل أشنع من ترك العنان للغريزة الجنسية تنطلق على النحو السيء الموجود في ظل المدنية الحديثة، ومن هنا فإن خصومنا لن يضاروا كثيرًا وعلى عجل من عللهم، كما نظار نحن المسلمين من آفات الرياء والكبرياء المبعثرة في كل ناحية”