“رفيقة َ أحلامي ، و مولاة َ يقْظَتيورَوْحي و ريحاني ، و حدسي عن الجَنَّةْتوهَّمتِ أني لستُ مِن بعدُ مُنشِدًالوجهِكِ شِعرًا يلثَمُ الصَّونَ والوجنَةْهَلكْتُ إذا لم أقطِفِ الشِّعرَ، لاهثًاوراءَكِ ، فالأشعارُ أنتِ حياهُنَّهْمُحَيَّاكِ يُذكيهِنَّ ، ثُمَّ يَجُزنَنيإلى السَّطرِ .. والقيثارُ لم يبتكِرْ لحنَهْ !!'.............من تجربة (مَسُّ الفتنة) - ديوان: تعاطٍ”