“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر ، لن يحوي شيئا تحكيه أو تتندّر به”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر,لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندّر به.”
“إن العمل الذي لا مخاطر فيه و لا كدر، لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندر به.”
“.أن الارتقاء العقلي والخلقي لدى المسلمين كان الرصيد الذي ينفق منه الدعاة، والسياج الذي به يحتمون. وإنها لجريمة قتل عمد أن ننتمي إلى الإسلام، ثم لا نحسن فهمه، ولا عرضه، ولا العمل به، ولا الدفاع عنه!. والقدر لا يترك هذه الجرائم دون قصاص، فهل نحسن العمل قبل أن نؤخذ بجريرتنا؟”
“إن على كل إنسان ان يترك وراءه شيئا, طفلا أو كتابا أو صورة أو منزلا أو حائط بناه أو حذاء صنعته يداه, أو حديقة زرعها...اترك شيئا تكون يداك قد لمسته بحيث تجد روحك مكانا تستقر فيه عندما تموت”
“أولي العزم من الدعاة أن يعيدوا النظر في أساليب عرض الإسلام والدفاع عنه، وأن يبذلوا وسعهم في تغيير الشعوب والأفكار، سائرين في الطريق نفسه الذي سار فيه المرسلون من قبل... وليس العمل المطلوب مضغ كلمات فارغة، أو مجادلات فقهية، أو خصومات تاريخية، إن العمل المطلوب أسمى من ذلك وأجدى!”.”