“وقفة مع النفس .. و أول قرار صعب كنت أرفضه منذ عقود : أولئك الذين أخذوا مني الأمل و لم يعطونني سوي الألم .... لا أريدكم في حياتي مرة أخري ....”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “وقفة مع النفس .. و أول قرار صعب كنت أرفضه منذ عق… - Image 1

Similar quotes

“كلا و ألف لا ... لا أريد الألم مرة أخري و لا الحياة ...كقي تكفيرا لذنوبي .. أنا لا أريد الجنة .. إن كان الطريق إليها مأساة”


“ذنبي إني وثقت في الدنيا مرة أخري ... و بمنطق لا يلدغ مؤمن جحر مرتين .. فإن ذنبك هو أنك دفعتني للكفر”


“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”


“روحك ترفرف حولي فتحميني .. أخاف أرتعش ... فتضمني بين ذراعيك .. و بجلدك تغطيني .. فتخرج مني فراشاتي .. بتلاتي .. تعانقك ... نذوب .. تلهو في جنتي .. لا أعرف من منا كان أنت .. و من كان أنا .. و لا أذكر سوي لهفتي إليك و حنيني ..”


“همست بحبك في أذني؟؟؟ قلها مرة أخري بالله عليك ... فكم كنت عطشي لها ... أريد أن أسمعها بشفتيك و عينيك ... كدت أظن أنك صخر .. و أنت أرق البشر ... ضعها مرة أخري بلسما علي جروحي ... أصرخ بها .. دعنا نطير علي أجنحة روحي ... اه يا رجلا اقتلع عمري من جذوره .. زرعه في جسده .. في أنامله .. في قلبه .. في أطياف ظهوره ... ها مفاتيح حصوني ... ادخل و نم في عيوني ... أحبك يا رجلا بكل الدني .. أحبك يا رجلي أنا”


“كان حلمي هو مايبقيني..كان وجودك في حياتي هو يقيني..كان هو أنفاسي التي من الغرق تقيني ..كان اخر صلة لي بعالم الأحياء ..و لكنك و هنيئا لك ...... أقنعتني أن حلمي كان وهما ...و بجدارة تحسد عليها .. بذكاء..حولته إلي عذاب .. بركان نار يشقيني ..كنت قد سجنت نفسي باختياري ..و اكتفيت بم رأيت في سنيني ..لكنك أبيت إلا أن للحياة تعيدني ..فقط كي تعود و تقتلني و تدميني ..تغرقني .. تقتلني ... تحرقني و بخيبتي تكويني..كأعمي أتقن الظلام الحالك و السواد..أقنعوه أنه يستطيع الرؤية مجددا ..و أن بينه و بين النور ققط بضعة خطوات ..و صدق المسكين ..و مني نفسه بشمس تمحو ليله البهيم ..سعادة لم يتذوقها منذ زمان ..لم يدرك أنه لايزال في قلبه لها مكان ..أمل في حياة بأبسط حقوقه كإنسان ..و لكن شتان ...بين الحقيقة و ما كان ..لٍم لَم تتركني في ظلامي؟؟؟لٍم أوهمتني بحلم قتلني ..و لون بالسواد أيامي ؟؟ألم يكن من الأجدر بك تركي شريدة بحار الدني؟؟أحاول الطفو فوق فوق وجعي هنا؟؟قد أفقدتني شعرة الحياة .. فدعني .. لا أريد سوي أن أستسلم أخيرا للغرق الآن هنا”