“في غربتي الكبرى يحدث أن أجمع أحزاني على كفيك وانتظر المعجزة.يحدث أن أسرق منك قبلة وأنا أسير في المدن البعيدة مع غيرك.”
“إن من الأهداف الكبرى للتقدم التقني جعل الإنسان يتكيف مع البيئة بتغييرها وليس بتغيير الإنسان ، فأنت تلاحظ أن الإنسان استعان على قطع المسافات البعيدة بصنع السفينة والسيارة والطائرة ... وليس بتدريب جسمه على تحمل الجري لساعات طوال ، كما أنه صنع المجمدات لأهداف عدة ، منها أن يتمكن من أكل ثمار وفواكه الصيف في الشتاء وخضار وفواكه الشتاء في الصيف عوضا عن أن يصبر نفسه عنها ، ويتكيف مع الحرمان منها . وإذا قارنت بين حياة الشخص ثري في سويسرا وحياة فقير معدوم في أوغندا لا حظت كيف أن الأول يكيف ما حوله على حين أن الثاني يتكيف مع ما حوله”
“لماذا أنت متماهية مع الحلملماذا يصح للحلم أن يتحقق و أنت لالماذا يصح له أن يرأف بسعاته و أنت لالماذا يظل الحلم ماثلاً في طريق يطول،وأنت تقدرين على إعلان الوهم في الوجه.دون أن نـقوى على تبرئة الحلم منك.”
“هناك على الدوام شخصًا ما في العالم ينتظر شخصًا آخر، سواء أكان ذلك في وسط الصحراء أم في أعماق المدن الكبرى.”
“أن تحبّ، يعني أن تعيش وأن تموت مراهناً على ما يحدث في روح الآخر.( بول فاليري )”
“أفهم توق الإنسان إلي إن يعرف، لكن في المقابل أفهم خوفي من أن أعرف قبل الأوان؛لذا أختار أن أخاف على أن تنهكني معرفة كيف أن حياتي ستتغير في لحظة ما.أجل سينهكني أن أعرف، و أن أنتظرأن يحدث ما عرفته، وأن يحدث،أو أن لا يحدث. يا للخسارة الفادحة ألا يكفي أن نخسر دون أن نعرف؟”