“أَمشي خفيفًا لئلاّ أكسر هشاشتي. وأَمشي ثقيلاً لئلاّ أطير.”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “أَمشي خفيفًا لئلاّ أكسر هشاشتي. وأَمشي ثقيلاً لئلاّ أط… - Image 1

Similar quotes

“أَمشي خفيفاً لئلاَّ أكسر هشاشتي. وأَمشيثقيلاً لئلاَّ أَطير. وفي الحالين تحمينيالأرض من التلاشي في ما ليس من صفاتها!”


“أًمشي بين أبيات هوميروس و المتنبي و شكسبير .. أَمشي وأَتعثر كنادلِ مُتدرّب في حفلة ملكية”


“حلِمتُ بأن لي حلماً، سيحملنى وأحملُهُ إلى أن أكتب السطر الأخير على رخام القبرِ: ((نِمتُ .. لكي أطير))”


“أنا القويُّ، وموتي لا أُكرّرهُإلا مجازاً، كأن الموت تسليتيأُحبّ سيرة أجدادي، وأسأمهالكي أطير خفيفاً فوق هاويتيحُرَاً كما يشتهيني الضوء، من صفتيخُلقتُ حرّاً، ومن ذاتي ومن لغتيكان الوراءُ أمامي واقفاً، وأناأمشي أمامي على إيقاعِ أُغنيتيأقول: لستُ أنا منْ غابَ وليس هُناهناك. إن سمائي كُلّها جهتيأمشي وأعلمُ أن الريح سيّدتيوأنّني سيّدٌ في حضن سيدتيوكُلُّ ما يتمنّى المرء يُدركُهُإذا أراد وإني ربُّ أُمنيتي”


“أنا من هناكأنا من هناك. ولي ذكرياتٌ . ولدت كما تولد الناس. لي والدةوبيتٌ كثير النوافذِ. لي إخوةٌ. أصدقاء. وسجنٌ بنافذة باردهْ.ولي موجةٌ خطفتها النوارس. لي مشهدي الخاص. لي عشبةٌ زائدهْولي قمرٌ في أقاصي الكلام، ورزقُ الطيور، وزيتونةٌ خالدهْمررتُ على الأرض قبل مرور السيوف على جسدٍ حوّلوه إلى مائدهْ.أنا من هناك. أعيد السماء إلى أمها حين تبكي السماء على أمها،وأبكي لتعرفني غيمةٌ عائدهْ.تعلّمتُ كل كلام يليقُ بمحكمة الدم كي أكسر القاعدهْتعلّمتُ كل الكلام، وفككته كي أركب مفردةً واحدهْهي: الوطنُ...”


“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوماً؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسُّنيشغفٌ بشيء غائب، أضفي عليهالاسمَ، أي اسمٍ، أَنسى…هي: ماالذي تنساه؟ قُل!هو: رعشة الحُمَّى، وما أهذي بهتحت الشراشف حين أشهق: دَثِّريني دثِّريني!هي: ليس حُباً ما تقولهو: ليس حباً ما أَقولهي: هل شعرتَ برغبة في أن تعيشالموت في حضن إمرأة؟هو: كلما اكتمل الغيابُ حضرتُ…وانكسر البعيد، فعانق الموتُ الحياةَوعانَقَتهُ… كعاشقينهي: ثم ماذا؟هو: ثم ماذا؟هي: واتحَّدت بها، فلم تعرف يديهامن يديك وأنتما تتبخران كغيمةٍ زرقاءَلا تَتَبيَّنان أأنتما جسدان… أم طيفانأم؟هو: من هي الأنثى - مجازُ الأرضفينا؟ مّن هو الذَّكرُ - السماء؟هي: هكذا ابتدأ أغاني الحبّ. أنت إذنعرفتَ الحب يوماً!هو: كلما اكتمل الحضورُ ودُجِّن المجهول…غبتُهي: إنه فصل الشتاء، ورُبَّماأصبحتُ ماضيكَ المفضل في الشتاءهو: ربما… فإلى اللقاءهي: ربما.. فإلى اللقاء!”