“أما الفضيحة فما هو محررها؟ لا مبرر لها. الفضيحة هي هدف ذاتها الأسمى،”
“ولكي لا تبدو الفضيحة كشهوة مجتمع، ترى الناس أمامها يحتفون بنقائهم، وسموّ أخلاقهم، وأخلاق أولادهم. هي مناسبة للاحتفاء بالذات، على جثة آخر.”
“وخذلان عمقنا العربي المكون من دول معجبة بمستعمريهاالى حد الفضيحة”
“كان يؤلمني .. وكانت هي أكثر إيلاما .. كنت آخذ بعض الحبوب وأنام .. فأستريح منه رغم كل شيء .. أما هي فما كان لها دواء ”
“هي لا تريده أن يعود فما سببه لها من ألم لا تزال تعانيه ، هي تريد بداية جديدة لحب جديد ينبت مشاعرها من جديد ويلون أحلامها”
“الليلة لن تكون هناك مبررات اخلاقية , ماتت المخاوف الدينية منذ زمن ,فلم يبقى الا هذا الخوف البرجوازى القديم : الخوف من الفضيحة”