“نحن الان أكثر قدرة على استيعاب قسوتهموعلى افتعال الحناندون نفوركلما احتك جلدهم بيتمناوكلما عبرتنا أحضانهممسرعةكأنها تهاب ظلالناتذكرنا الحانة التي احتوتناوليلا كان يربت على أكتافنا المتكلسةكلما أحنينا على الخشب ظهورنامثقلين بهمأجنحة دون وظيفة”
“الآخرون دائماًبأحذيتهم الموحله على صفحة روحي..!!؟الأسماء, الأصوات, الوجوهالمعاطف التي تعتم المعنى بعبورهاالظلال التي تغبش الكلماتالآخرون:الكتابة السوداء على جلدي و جدرانيكابوس المطر المتكرر”
“نحن من أخذ العالم إلى هذا البؤس والخراب... نحن البشر... ثمّ وقفنا نبكي على أطلال وردة، كانت وطننا”
“كلما حط على كتفه طائرتذكر الشجره التي كأنهامقعد في حديقه منسيه”
“كان على الوقتِ ..أن يُمْهِلْنا قليلاً..كي نمنحَ اللحظةَ ألوانَ لوحةٍ أخرى..”
“لأبواب أغلقناها على خلافاتهمسندير ظهورنا المقوسة ونمضيوحيدين صوب اختلافناكشجر غادر غابته سنقطع كل الجذور التي تصل ترابهم بقلوبناكأن الذين يسكنون الصراخ ليسوا اباءناكأننا قادرون على النمو والضحكبضوء قليلدونهم.”
“بمفتاحين ذهبيين – هما كل ماتبقى منهما – أغلق عيني على الفقر فى العلاقة على هذيان المرتعدين من أنفاسهملعلي فى الوقت الذى على هيئة نهرأسقطخشباً على الخديعة”