“قالت : اراك تحاول ان تبتعد عني بكل الوسائل...اشعر احيانا انك تحاول الهرب..لا تريد مواجهتي..لا تريد ان نبقى معا هل كرهت ام سئمت ام تغيرت ؟قلت : اصبحت الان اخاف على نفسي من نفسي ...اصبحت افضل الاشياء التي تحفظ لي توازني..البراكين و الزلازل تعصف باعماقي....افقد احيانا مقاومتي...افقد توازني...واسوا الاشياء عندي ان اشعر انني فقدت توازني”
“ماذا يفيد ان تجلس وحيدا على اعتاب ذكرى قليلا ما تعبر على خاطر انسان اصبح ابعد كثيرا من الحلم ...واقرب كثيرا من الوهم ... انا غير قادر الان على ان اعايش الحلم... غير قادر على ان اقبل الوهم ... واسال نفسي .. ماذا تشعرين الان ...هل انت حائرة مثلي ... ام انني كتبت القصة ورسمت ما فيها ووضعت فيها كل احلامي واوهامي وياسي وانتهى كل شئ بيننا على اعتاب هذا الياس ؟”
“قالت: لانني احب الاشياء الطازجه...انا لا احب ان اكل من الثلاجه...وكل تجربه جديده شئ جديد...ليس معنى ذلك انني نسيت من احببت ولكن...لكل وقت مشاعرهفلت :هذا هو الحب الجديد في هذا الزمان,فالناس تريد الحب الطازج !”
“ما قيمة ان نحب و كل الاشياء حولنا لا تؤمن بالحب !!!!”
“لا شئ غير اننى اراك ايضا عندما لا اراك اشعر قبل ان اقابلك انك موجود وعندما ارفع عينى اجدك هناك احيانا اتخيل هذا فحسب ولا تكون هناك ولكنى اكاد ان المسك”
“قد قلت سوف اعود يوما عندما ياتى الربيعو اتى الربيع و بعده كم جاء للدنيا ربيعالليل يمضى والنهار ...فى كل يوم ابعث الامال فى قلبى و انتظر القطارالناس عادت و الربيع اتى و ذاق القلب يأس الانتظار ....اترى نسيتى حبيبتي ام ان تذكرة القطار تمزقت وطويت فيها قصتى...يا ليتنى قبل الرحيل تركت عندك ساعتى ...فلقد ذهبتى حبيبتى ونسيتىميعاد القطار”
“يقولون عني كثيرا كثيراوأنتِ الحقيقة لو يعلمونلأنك عندي زمان قديموأفراح عمر وذكرى جنونوسافرت أبحث في كل وجهفألقاك ضوءا بكل العيونيهون مع البعد جرح الأمانيولكن حبك لا لا يهون”